تواصل تل أبيب، سياسة إدارة الصراع لا حسمه، مع تصعيد في خطابها، وتكثيف الحديث عن ضربة استباقية، وتضخيم التهديدات على الجبهتين اللبنانية والإيرانية، في محاولة لتهيئة الرأي العام الداخلي والخارجي لأي تطور عسكري محتمل.
مشهد ضبابي مفتوح على كل الاحتمالات، لا سيما مع اقتراب لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نهاية الشهر الجاري، والتي يرى فيه محللون أنه سيكون حاسما حول ملف التصعيد.
18









