في مشهد، يتحدى الدمار والحزن، يعود عيد الميلاد المجيد، ليطرق أبواب غزة، المثقلة بالجراح، حاملا معه ومضات أمل نادرة، وسط ركام حرب، لم تبق حجرا ولا بشرا.
13









