غزة، مدينة تحاصرها الحرب من كل اتجاه، وانتهاؤها بلا يقين.
فمنذ السابع من أكتوبر عام ألفين وثلاثة وعشرين، لم يعد الدمار يطال الحجر وحده، بل امتد ليعصف بالاقتصاد
162









