بحنجرةٍ اصطناعيةٍ وإرادةٍ من فولاذ، يخوضُ محمود الكواملة معركتَهُ ضدَ السرطانِ والتدخينِ الذي أفقدَهُ حنجرتَهُ.
محمود لم يستسلم، بل واجهَ المرضَ بشجاعةٍ وحاربَ التدخينَ بعزيمةٍ لا تلين.
54