لم يخطر ببال عائلة الطفل أيمن بأنها ستفجع به على باب مدرسته، المكانِ الذي يفترض بأن يكون الأكثرَ أمانا, غير أن القدرَ مكتوبٌ بأن تخُطف حياته تحت عجلاتِ باصِ كوستر من امام احدى مدارس محافظة إربد.
36