كلماتهم ظلت تناشد العالم، علّ أحد يقرؤها كبيان ضد الموت.. جيل كامل من الغزيين سحقه الاحتلال الإسرائيلي، وسرقت أحلامه وأماله، لفظوا أنفاسهم الأخيرة بكتابات ضمن فضاء إلكتروني، ظنا منهم أنه قد ينعش ضميرا عالميا.
27