ضجت منصات التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية بجدل كبير إثر تداول صور من مناهج دراسية لطلبة بعض الصفوف احتوت على صور ومعلومات عن فنانين أردنيين وعرب، رافقها تباين في الآراء بين مؤيد ورافض للفكرة من أساسها.
طالما شكلت المناهج الدراسية في الأردن جدلا في الأوساط الشعبية، كان آخرها إدراج أسماء بعض الفنانين والمطربين في كتب مدرسية، وجد مواطنون أنها تسلط الضوء على رموز فنية فيما وجد آخرون أنها لا تثري العملية التعليمية.
خبراء في التربية والتعليم أشاروا الى ان اتخاذ مثل هذه الخطوة يفترض أن تكون مأخوذة في الحسبان لدى القائمين عليها ومدى تقبل المواطنين لها.
30