مقال اليوم وعنوانه "مقوماتُ الأمنِ القومي العربي في حساباتِ الأمنِ القومي الصهيوني؟!" المنشورِ في صحيفةِ رأيِ اليوم للكاتبِ والمحلل السياسي نواف الزرو
يقولُ الزرو في مستهلِ مقاله: كأن ما يجري في الدولِ العربية، من حروبٍ داخليةٍ وخارجية، و فوضى وتخريب، وانهيارٍ للأمنِ القُطرِي والقومي العربي على حدٍ سواء، إنما يلبي مخططاتٍ صهيونيةً قديمة.
ويتابع: فضربُ الوحدةِ العربية، وإغراقُ الأمةِ العربية بالنزاعات والحروبِ الداخلية، إنما تؤدي في الحاصلِ الاستراتيجي إلى السيطرةِ الاستراتيجيةِ الإسرائيليةِ على منطقةِ الشرقِ الأوسطِ برُمَتِه.
يرى الكاتب أن: إسرائيل اعتبرت، أن العلمَ والتكنولوجيا والاقتصاد، من أهمِ عناصرِ القوةِ لها، فحرصوا على تطويرِ قدراتِهِم وعلى تعطيلِ تطورِ العربِ العلمي.
وبرأي الزرو أن: الهدفَ الرئيسيَ للسياساتِ الإسرائيليةِ هو السيطرةُ الإقليميةُ على الشرقِ الأوسطِ بأكملِه، والمخططُ الإسرائيليُ هو تحييدُ الفلسطينيينَ والسيطرةُ التامةُ عليهِم، حتى تتفرغَ إسرائيلُ لتحقيقِ أهدافِها الحقيقية.
يقولُ الزرو في مستهلِ مقاله: كأن ما يجري في الدولِ العربية، من حروبٍ داخليةٍ وخارجية، و فوضى وتخريب، وانهيارٍ للأمنِ القُطرِي والقومي العربي على حدٍ سواء، إنما يلبي مخططاتٍ صهيونيةً قديمة.
ويتابع: فضربُ الوحدةِ العربية، وإغراقُ الأمةِ العربية بالنزاعات والحروبِ الداخلية، إنما تؤدي في الحاصلِ الاستراتيجي إلى السيطرةِ الاستراتيجيةِ الإسرائيليةِ على منطقةِ الشرقِ الأوسطِ برُمَتِه.
يرى الكاتب أن: إسرائيل اعتبرت، أن العلمَ والتكنولوجيا والاقتصاد، من أهمِ عناصرِ القوةِ لها، فحرصوا على تطويرِ قدراتِهِم وعلى تعطيلِ تطورِ العربِ العلمي.
وبرأي الزرو أن: الهدفَ الرئيسيَ للسياساتِ الإسرائيليةِ هو السيطرةُ الإقليميةُ على الشرقِ الأوسطِ بأكملِه، والمخططُ الإسرائيليُ هو تحييدُ الفلسطينيينَ والسيطرةُ التامةُ عليهِم، حتى تتفرغَ إسرائيلُ لتحقيقِ أهدافِها الحقيقية.