مع انجرارِ الأجيالِ الفلسطينيةِ وراءَ صيحاتِ الموضةِ و الابتعادِ شيئًا فشيئًا عن الروايةِ الفلسطينيةِ الشفويةِ و حياةِ الأجداد؛ تَخرُجُ مبادرةُ (عادتْ حليمة لخَزانِتها القديمة) لتقرَعَ الأبوابَ و تفتحَ الخزائن.
مع انجرارِ الأجيالِ الفلسطينيةِ وراءَ صيحاتِ الموضةِ و الابتعادِ شيئًا فشيئًا عن الروايةِ الفلسطينيةِ الشفويةِ و حياةِ الأجداد؛ تَخرُجُ مبادرةُ (عادتْ حليمة لخَزانِتها القديمة) لتقرَعَ الأبوابَ و تفتحَ الخزائن.
525