بالتزامن مع تشييع جثمان الصحفية شيرين أبو عاقلة باتجاه مقبرةِ جبل صهيون، حيث ستوارى الثرى. قرعت أجراس جميع الكنائس في القدس المحتلة، في رسالةٍ مفادُها ُأننا لن نغلق بابَ مدينتا فنحن ذاهبون لنصلي، لنرفعَ الأكف ضارعةً لربِ السماء فهو خيرُ الناصرين في زمن الصمت الدولي أمام ما يحدث في الأراضي المحتلة.. فالى هناك.