إذن ما زالتْ آثارُ جرائِمِ عصابةِ داعشَ الارهابية تخيِّمُ على العراق، حيثُ عُثِرَ كذلك على مقبرةٍ جماعيةٍ هي واحدةٌ من عشراتِ المقابِر المُماثلةِ التي خلَّفتها العصابة؛ ما دفعَ العشراتِ من أهالي الضحايا الى التوجُّهِ إلى مقرِّ الطبِ العَدْليِّ في بغداد؛ على أملِ أن يتمكنوا من التعرُّفِ على أقاربَ فُقِدوا في مجزرةِ سجنِ بادوش.
378