وقالت هاربات من جحيم التنظيم ونشطاء إيزيدون لأسوشيتدبرس، إن المتطرفين شكلوا قاعدة بيانات لنسوة وأرفقوا بها صورهن وأسماء "ملاكهن" لمنعهن من الفرار عبر نقاط التفتيش الخاصة به.

 

كما يغتال مقاتلو التنظيم المهربين الذين ينقذون الرهائن.

 

في الوقت نفسه، يستخدم المتطرفون تطبيقات هواتف ذكية لبيع الأسيرات بين صفوفهم.

 

واختطف داعش ألوف من النساء والأطفال من الأقلية الإيزيدية في أغسطس 2014.

 

ومنذ ذلك الحين، تمكن مهربون من تحرير ما متوسطه 134 منهن شهريا، لكن الرقم تراجع إلى 39 في الأسابيع الأخيرة، وفقا لإحصاءات صدرت عن حكومة إقليم كردستان العراق.