كشف تقريرٌ نشرتهُ وسائلُ اعلامٍ عبريةٌ عن قيام موظفٍ كبيرٍ وشخصيةٍ معروفةٍ في وسطِ المتدينينَ بالكيانِ المحتل، ببيعِ الاطفال عندَ ولادتِهم لعائلاتٍ يهوديةٍ في الولاياتِ المتحدة.
وأوضحَ التقريرُ أن الموظفَ شاركَ في بيعِ العشراتِ من الأطفالِ لنساءٍ يهودياتٍ من الكيانِ المحتلِ في الولاياتِ المتحدة، حيثُ حصلت احدى الأمهاتِ على مبالغَ ماليةٍ تصلُ إلى خمسينَ ألفَ دولارٍ مقابلَ بيعِ طفلِها، في الوقتِ الذي يحصلُ هو على نفسِ المبلغِ أو أكثرَ اعتمادًا على مدى استعدادِ العائلةِ لدفعِ الأموال مقابلَ حصولِها على الطفلِ وكشفَ التقريرُ عن أن هذا الموظفَ يمتلكُ قائمةً بأسماءِ العائلاتِ اليهوديةِ في أمريكا والتي تسعى للحصولِ على طفل.
وسبقَ أن خضعَ هذا الموظفُ للتحقيقِ لدى شرطةِ الاحتلالِ على قضايا أخرى ووُجهت له لوائحُ اتهامٍ تتعلقُ بتزويرِ وثائقَ وهو على معرفةٍ بالقوانينِ والتي قد يصلُ فيها الحكمُ بالسجنِ الفعليِ ما بينَ خمسةَ عشرَ الى عشرينَ عاماً بسببِ تجارةِ الأطفال.
وأوضحَ التقريرُ أن الموظفَ شاركَ في بيعِ العشراتِ من الأطفالِ لنساءٍ يهودياتٍ من الكيانِ المحتلِ في الولاياتِ المتحدة، حيثُ حصلت احدى الأمهاتِ على مبالغَ ماليةٍ تصلُ إلى خمسينَ ألفَ دولارٍ مقابلَ بيعِ طفلِها، في الوقتِ الذي يحصلُ هو على نفسِ المبلغِ أو أكثرَ اعتمادًا على مدى استعدادِ العائلةِ لدفعِ الأموال مقابلَ حصولِها على الطفلِ وكشفَ التقريرُ عن أن هذا الموظفَ يمتلكُ قائمةً بأسماءِ العائلاتِ اليهوديةِ في أمريكا والتي تسعى للحصولِ على طفل.
وسبقَ أن خضعَ هذا الموظفُ للتحقيقِ لدى شرطةِ الاحتلالِ على قضايا أخرى ووُجهت له لوائحُ اتهامٍ تتعلقُ بتزويرِ وثائقَ وهو على معرفةٍ بالقوانينِ والتي قد يصلُ فيها الحكمُ بالسجنِ الفعليِ ما بينَ خمسةَ عشرَ الى عشرينَ عاماً بسببِ تجارةِ الأطفال.