هدَمَ فرج أبو رموز منزلَه في حيِّ رأسِ العامود في مدينةِ القدسِ المُحتلة بمساعدةِ أقاربِه، بعدَما أجبرتْهُ سلطاتُ الاحتلالِ على ذلك، ليُمسيَ بالعراءِ رفقةَ زوجتِه و أطفالِه، أصغرُهم الرضيعُ إبراهيم الذي وُلِدَ منذُ عَشَرةِ أيّام.
451