رؤيا - قررت اللجنةُ التنفيذيةُ لمنظمة التحرير الفلسطينية تشكيلَ هيئةٍ من أعضائها للاتصال مع كافةِ الفصائلِ للتشاور، بهدف الوصولِ إلى حكومةِ وَحدةٍ وطنية.
وتتولى الهيئةُ خلال فترةِ أسبوعٍ من تاريخه، بالتعاون مع لجنةِ الانتخاباتِ المركزية ِالتحضيرَ لانتخاباتٍ رئاسيةٍ وأخرى تشريعيةٍ متزامنة ٍفي اقربِ الآجال ِعلى أساسِ قانونِ التمثيلِ النسبي الكامل.
جاء ذلك خلال الاجتماعِ الذي عقدته اللجنةُ التنفيذيةُ برئاسة رئيس دولةِ فلسطين محمود عباس مساء أمس، وذلك لبحث الوضعِ الحكومي والتطوراتِ السياسيةِ الراهنة.
وناقشت اللجنةُ التنفيذيةُ، الوضعَ الحكوميَ والعراقيلَ التي تضعها حركةُ حماس، وتحول دون تمكنها من أداءِ دورهِا والنهوضِ بمسؤولياتها في توحيدِ عملِ المؤسساتِ الرسمية، ومواصلةِ عملها من اجلِ تخفيفِ معاناةِ الشعبِ الفلسطيني في غزة.
وحذرت اللجنةُ التنفيذيةُ من محاولاتِ حركةِ حماس إبرامَ أيِ اتفاقٍ منفرد ٍمع دولة الاحتلال بحجةِ التهدئةِ لما ينطوي عليه ذلك من مخاطرِ الانزلاقِ نحو حلولٍ تفضي إلى دولةٍ ذاتِ حدودٍ مؤقتة وتحويلِ قطاعِ غزة إلى كيانٍ منفصل ومواصلةِ الاستفرادِ بالضفة الغربية باعتبارها المجالَ الحيويَ لمشاريع التهويدِ والضمِ والتوسعِ الاستيطانيةِ الإسرائيلية.
وتتولى الهيئةُ خلال فترةِ أسبوعٍ من تاريخه، بالتعاون مع لجنةِ الانتخاباتِ المركزية ِالتحضيرَ لانتخاباتٍ رئاسيةٍ وأخرى تشريعيةٍ متزامنة ٍفي اقربِ الآجال ِعلى أساسِ قانونِ التمثيلِ النسبي الكامل.
جاء ذلك خلال الاجتماعِ الذي عقدته اللجنةُ التنفيذيةُ برئاسة رئيس دولةِ فلسطين محمود عباس مساء أمس، وذلك لبحث الوضعِ الحكومي والتطوراتِ السياسيةِ الراهنة.
وناقشت اللجنةُ التنفيذيةُ، الوضعَ الحكوميَ والعراقيلَ التي تضعها حركةُ حماس، وتحول دون تمكنها من أداءِ دورهِا والنهوضِ بمسؤولياتها في توحيدِ عملِ المؤسساتِ الرسمية، ومواصلةِ عملها من اجلِ تخفيفِ معاناةِ الشعبِ الفلسطيني في غزة.
وحذرت اللجنةُ التنفيذيةُ من محاولاتِ حركةِ حماس إبرامَ أيِ اتفاقٍ منفرد ٍمع دولة الاحتلال بحجةِ التهدئةِ لما ينطوي عليه ذلك من مخاطرِ الانزلاقِ نحو حلولٍ تفضي إلى دولةٍ ذاتِ حدودٍ مؤقتة وتحويلِ قطاعِ غزة إلى كيانٍ منفصل ومواصلةِ الاستفرادِ بالضفة الغربية باعتبارها المجالَ الحيويَ لمشاريع التهويدِ والضمِ والتوسعِ الاستيطانيةِ الإسرائيلية.