متروك العون، طبيبٌ حَمل من اسمِ عائلته نصيبا.. إذ كان عونا وسندا للاجئين من خلال احتضانه لعددٍ منهم منذ العام ألفين وأحدَ عشر في مزرعتهِ الكائنة في البادية الشمالية، مرورا بتكفلِهِ بتغطيةِ تكاليفِ حياتهم اليوميةِ كافة، وانتهاءً بمعالجة المحتاجين منهم على نفقته الخاصة.
293