تأكيدا على الرفض الشعبي لما يسمى بصفقة القرن، خرجت تظاهرات منددة بالصفقة المشؤومة في مختلف مناطق الضفة الغربية، حيث كان القمع هو المشهد الأبرز في التظاهرات، خاصة تلك التي كانت في بلدة عصيرة القبلية جنوب نابلس المحتلة، والتي أصيب خلالها عشرات الفلسطينيين برصاص الاحتلال وحالات الاختناق بالغاز المسيل للدموع.