ظريفُ الطولِ الفلسطينيّ، الذي كانَ طولُه سببًا في تسميتِه، و تحولتْ قصتُهُ إلى رمزٍ نضاليّ، ثم صارتْ بعدَ ذلكَ أغنيةً شعبية لاقتْ نصيبَها بينَ أوساطِ الشعبِ الفلسطينيّ و تحولتْ بعد ذلكَ إلى تمثالٍ يقفُ أمامَ مدخلِ قريةِ بُرقا قربَ نابلس مُذكِرًا بالمناضلينَ في وجهِ الاحتلال على مدارِ سنواتِ الثورة.