وتصدر ملف مكافحة الإرهاب والحرب السورية المباحثات التي تم التمهيد لها عبر سلسلة اجتماعات لولي العهد السعودي مع رئيس الحكومة الفرنسية مانويل فالس، بحضور قيادات عسكرية وسياسية ضمت رئيس الاستخبارات السعودية خالد بن علي الحميدان والفرنسية برنار باجولي.
وقرر الطرفان السعودي والفرنسي إحالة الملفات التي تم التوافق عليها إلى اللجنة الثنائية المشتركة لمتابعتها.