اراء حول جنيف2
رؤيا - رصد عبير أبو طوق - عُقد مؤتمر جنيف 2 لمناقشة الأوضاع في سوريا بمشاركة حوالي أربعين دولة وممثلي عن الحكومة السورية والقوى المعارضة فيها.
وهذا ما شكل وجبة دسمة لمستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي الذين تحدثوا عن جدوى هذا المؤتمر في امكانية ايجاد حل سلمي للأزمة الدائرة في سوريا منذ أكثر من عامين.
الكاتب الصحفي عبد الباري عطوان هاجم وزير الخارجية السوري وليد المعلم، حيث قال "المعلم يهيمن على منبر مؤتمر جنيف ويركز على الارهاب ويهاجم الملطخة أيديهم بالدماء والجربا يهاجم داعش، الفرق كبير بين الخطابين والرجيلين أيضا".
معلم التاريخ وليد مصطفى وجد أن هناك مثل شعبي دارج ينطبق على مؤتمر جنيف "ينطبق على مؤتمر جنيف 2 مقولة (تمخض الجمل فولدا فأرا ميتا) وأنا أضيف ومشوها أيضا".
أستاذ الاسلام في كلية قطر محمد الشنقيطي اعتبر مؤتمر جنيف 2 انتصار للثورة، لقوله "جلسات مؤتمر جنيف 2 حتى الآن انتصار للثورة، واجماع دولي على عزل جزار دمشق وتهميش نظيره الايراني – الروسي الوقح.