مرحبا بك في موقع رؤيا الإخباري لتطلع على آخر الأحداث والمستجدات في الأردن والعالم

1
السعودية ستوزع مليون رأس ماشية على فقراء العالم

السعودية ستوزع مليون رأس ماشية على فقراء العالم

نشر :  
16:07 2015-09-20|

رؤيا - العربية - شهدت موانئ السعودية خلال هذا العام وصول أكثر من 8 بواخر يوميا تراوحت حمولة الباخرة الواحدة من 10 آلاف إلى 30 ألف رأس من أغنام عدد من الدول العربية؛ ليبلغ إجمالي ما استوردته المملكة خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2015م من الأغنام 4.353.970 رأسا، بحسب بيان وزارة الزراعة.

ويتوجه مليار وثلاثة أرباع المليار مسلم في أنحاء المعمورة هذه الأيام إلى شراء أضحية عيد الأضحى المبارك، استعدادا لذبحها ابتداء من العاشر حتى غروب يوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة الجاري؛ اقتداء بسنة النبي الكريم الذي أحيا سنة سيدنا إبراهيم عليه السلام.

وزارة الزرعة عززت هذه الخطوة بـ 28 محجرا بريا وجويا وبحريا تعمل فيها كوادر بيطرية متخصصة للكشف على الحيوانات المستوردة والتأكد من خلوها من الأمراض الوبائية والمعدية، علاوة على التواصل مع المستهلكين عبر شبكات التواصل الاجتماعي لتقديم النصائح الطبية حول الأضحية.

وتختلف لحوم الأضاحي في القيمة الغذائية تبعا لسلالتها، ومنشأها، وعمرها، والمراعي التي ترعى بها، والعلف المعطى لها، وتنعكس تلك العوامل على القيمة الشرائية لها وفقا لنوعها الذي ينقسم بالنسبة إلى الأغنام لنوعين هما : الضأن والماعز، ومن الضأن "النجدي، والنعيمي، والعربي، والحري من الحجاز، والسواكني من السودان، والبربري من الصومال، والأسترالي"، بينما الماعز "العارضي، والسوري".

ويحرص المسلمون على شراء أضحية سليمة تتوافق مع نصوص أحكام الشريعة الإسلامية التي تشترط ألا تكون عوراء بينة العور، ولا عرجاء بينة العرج، ولا مريضة بينة المرض، ولا عجفاء هزيلة لا مخ فيها، ولا يقل عمرها عن 6 أشهر للخراف، وسنة كاملة للماعز، وسنتين للأبقار، وخمس سنوات للإبل.

وقالت وكالة الانباء الرسمية "واس" نقلا عن رئيس لجنة التجار والمواشي في الغرفة التجارية بمحافظة جدة سليمان بن سعيد الجابري، بتوفر كميات كبيرة من الأغنام في الأسواق المحلية سواء من الإنتاج المحلي أو المستورد، مبينا أنه تم استيراد ما يقرب من مليوني رأس من الأغنام البربرية الصومالية هذا العام لتغطي حاجة السوق المحلية، نصفها سيذهب إلى البنك الإسلامي للتنمية لتوزيعها على الفقراء في مكة المكرمة والمسلمين في مختلف دول العالم.

وحول أسعار الماشية، أفاد الجابري أنها تختلف بحسب نوعية الأضحية فيما إذا كانت محلية أو مستوردة، موضحا أن أسعار الأغنام المحلية تخضع للعرض والطلب حيث لا يمكن تحديدها بسعر معين؛ كون صاحب الأغنام غير ملزم ببيع جميع ما يملك من أغنام خلال موسم عيد الأضحى المبارك، ولا يمكنهم معرفة العدد الذي سيعرضه للبيع في السوق.

وأشار إلى أن الأغنام تتفاوت في أسعارها، متراوحة في المتوسط ما بين 1200 ريال إلى 1800 ريال للنجدي، والنعيمي، والعربي، والحري، والأغنام البربرية ما بين 400 ريال إلى 500 ريال، والسواكن السودانية ما بين 550 ريالا إلى 600 ريال، بينما التي جرى تعليفها على مدى شهرين يصل سعرها إلى 900 ريال.

شهدت موانئ السعودية خلال هذا العام وصول أكثر من 8 بواخر يوميا تراوحت حمولة الباخرة الواحدة من 10 آلاف إلى 30 ألف رأس من أغنام عدد من الدول العربية؛ ليبلغ إجمالي ما استوردته المملكة خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2015م من الأغنام 4.353.970 رأسا، بحسب بيان وزارة الزراعة.

ويتوجه مليار وثلاثة أرباع المليار مسلم في أنحاء المعمورة هذه الأيام إلى شراء أضحية عيد الأضحى المبارك، استعدادا لذبحها ابتداء من العاشر حتى غروب يوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة الجاري؛ اقتداء بسنة النبي الكريم الذي أحيا سنة سيدنا إبراهيم عليه السلام.

وزارة الزرعة عززت هذه الخطوة بـ 28 محجرا بريا وجويا وبحريا تعمل فيها كوادر بيطرية متخصصة للكشف على الحيوانات المستوردة والتأكد من خلوها من الأمراض الوبائية والمعدية، علاوة على التواصل مع المستهلكين عبر شبكات التواصل الاجتماعي لتقديم النصائح الطبية حول الأضحية.

وتختلف لحوم الأضاحي في القيمة الغذائية تبعا لسلالتها، ومنشأها، وعمرها، والمراعي التي ترعى بها، والعلف المعطى لها، وتنعكس تلك العوامل على القيمة الشرائية لها وفقا لنوعها الذي ينقسم بالنسبة إلى الأغنام لنوعين هما : الضأن والماعز، ومن الضأن "النجدي، والنعيمي، والعربي، والحري من الحجاز، والسواكني من السودان، والبربري من الصومال، والأسترالي"، بينما الماعز "العارضي، والسوري".

ويحرص المسلمون على شراء أضحية سليمة تتوافق مع نصوص أحكام الشريعة الإسلامية التي تشترط ألا تكون عوراء بينة العور، ولا عرجاء بينة العرج، ولا مريضة بينة المرض، ولا عجفاء هزيلة لا مخ فيها، ولا يقل عمرها عن 6 أشهر للخراف، وسنة كاملة للماعز، وسنتين للأبقار، وخمس سنوات للإبل.

وقالت وكالة الانباء الرسمية "واس" نقلا عن رئيس لجنة التجار والمواشي في الغرفة التجارية بمحافظة جدة سليمان بن سعيد الجابري، بتوفر كميات كبيرة من الأغنام في الأسواق المحلية سواء من الإنتاج المحلي أو المستورد، مبينا أنه تم استيراد ما يقرب من مليوني رأس من الأغنام البربرية الصومالية هذا العام لتغطي حاجة السوق المحلية، نصفها سيذهب إلى البنك الإسلامي للتنمية لتوزيعها على الفقراء في مكة المكرمة والمسلمين في مختلف دول العالم.

وحول أسعار الماشية، أفاد الجابري أنها تختلف بحسب نوعية الأضحية فيما إذا كانت محلية أو مستوردة، موضحا أن أسعار الأغنام المحلية تخضع للعرض والطلب حيث لا يمكن تحديدها بسعر معين؛ كون صاحب الأغنام غير ملزم ببيع جميع ما يملك من أغنام خلال موسم عيد الأضحى المبارك، ولا يمكنهم معرفة العدد الذي سيعرضه للبيع في السوق.

وأشار إلى أن الأغنام تتفاوت في أسعارها، متراوحة في المتوسط ما بين 1200 ريال إلى 1800 ريال للنجدي، والنعيمي، والعربي، والحري، والأغنام البربرية ما بين 400 ريال إلى 500 ريال، والسواكن السودانية ما بين 550 ريالا إلى 600 ريال، بينما التي جرى تعليفها على مدى شهرين يصل سعرها إلى 900 ريال.

- See more at: http://elaph.com/Web/News/2015/9/1040895.html#sthash.dUrhIm2Q.dpuf

شهدت موانئ السعودية خلال هذا العام وصول أكثر من 8 بواخر يوميا تراوحت حمولة الباخرة الواحدة من 10 آلاف إلى 30 ألف رأس من أغنام عدد من الدول العربية؛ ليبلغ إجمالي ما استوردته المملكة خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2015م من الأغنام 4.353.970 رأسا، بحسب بيان وزارة الزراعة.

ويتوجه مليار وثلاثة أرباع المليار مسلم في أنحاء المعمورة هذه الأيام إلى شراء أضحية عيد الأضحى المبارك، استعدادا لذبحها ابتداء من العاشر حتى غروب يوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة الجاري؛ اقتداء بسنة النبي الكريم الذي أحيا سنة سيدنا إبراهيم عليه السلام.

وزارة الزرعة عززت هذه الخطوة بـ 28 محجرا بريا وجويا وبحريا تعمل فيها كوادر بيطرية متخصصة للكشف على الحيوانات المستوردة والتأكد من خلوها من الأمراض الوبائية والمعدية، علاوة على التواصل مع المستهلكين عبر شبكات التواصل الاجتماعي لتقديم النصائح الطبية حول الأضحية.

وتختلف لحوم الأضاحي في القيمة الغذائية تبعا لسلالتها، ومنشأها، وعمرها، والمراعي التي ترعى بها، والعلف المعطى لها، وتنعكس تلك العوامل على القيمة الشرائية لها وفقا لنوعها الذي ينقسم بالنسبة إلى الأغنام لنوعين هما : الضأن والماعز، ومن الضأن "النجدي، والنعيمي، والعربي، والحري من الحجاز، والسواكني من السودان، والبربري من الصومال، والأسترالي"، بينما الماعز "العارضي، والسوري".

ويحرص المسلمون على شراء أضحية سليمة تتوافق مع نصوص أحكام الشريعة الإسلامية التي تشترط ألا تكون عوراء بينة العور، ولا عرجاء بينة العرج، ولا مريضة بينة المرض، ولا عجفاء هزيلة لا مخ فيها، ولا يقل عمرها عن 6 أشهر للخراف، وسنة كاملة للماعز، وسنتين للأبقار، وخمس سنوات للإبل.

وقالت وكالة الانباء الرسمية "واس" نقلا عن رئيس لجنة التجار والمواشي في الغرفة التجارية بمحافظة جدة سليمان بن سعيد الجابري، بتوفر كميات كبيرة من الأغنام في الأسواق المحلية سواء من الإنتاج المحلي أو المستورد، مبينا أنه تم استيراد ما يقرب من مليوني رأس من الأغنام البربرية الصومالية هذا العام لتغطي حاجة السوق المحلية، نصفها سيذهب إلى البنك الإسلامي للتنمية لتوزيعها على الفقراء في مكة المكرمة والمسلمين في مختلف دول العالم.

وحول أسعار الماشية، أفاد الجابري أنها تختلف بحسب نوعية الأضحية فيما إذا كانت محلية أو مستوردة، موضحا أن أسعار الأغنام المحلية تخضع للعرض والطلب حيث لا يمكن تحديدها بسعر معين؛ كون صاحب الأغنام غير ملزم ببيع جميع ما يملك من أغنام خلال موسم عيد الأضحى المبارك، ولا يمكنهم معرفة العدد الذي سيعرضه للبيع في السوق.

وأشار إلى أن الأغنام تتفاوت في أسعارها، متراوحة في المتوسط ما بين 1200 ريال إلى 1800 ريال للنجدي، والنعيمي، والعربي، والحري، والأغنام البربرية ما بين 400 ريال إلى 500 ريال، والسواكن السودانية ما بين 550 ريالا إلى 600 ريال، بينما التي جرى تعليفها على مدى شهرين يصل سعرها إلى 900 ريال.

- See more at: http://elaph.com/Web/News/2015/9/1040895.html#sthash.dUrhIm2Q.dpuf
  • عيد الاضحى