في المقابل، وبعد أكثر من عام، ظهرت مشاهد جديدة تفند ما قيل، وتثبت أن ما عرض لم يكن المشهد كاملاً. فما سجل للقذافي في لباسه الأزرق لم يكن سوى مشهد تمثيلي لدور كتب له سلفاً وأرغم على تمثيله.