وفي التفاصيل أن السائح الذي وصف بأنه "ثري عربي" لم يكن يجيب على أي اتصال هاتفي وهو في غرفته بالفندق الواقع بين حيي مايفير وبارك لين، ويطل على حديقة "هايد بارك" الشهيرة، ما اضطر أحد موظفي "دورشستر" البالغ أرخص أجنحته 3200 دولار لليلة الواحدة، إلى فتح غرفته للاطمئنان عليه، فوجوه ميتا فيها بطريقة "غامضة" ربما في إشارة إلى أن وضعه وهو ميت لم يكن طبيعيا.