حزب البعث العراقي ينفي مقتل قائده عزة الدوري

عربي دولي
نشر: 2015-04-17 15:46 آخر تحديث: 2016-08-07 04:20
حزب البعث العراقي ينفي مقتل قائده عزة الدوري
حزب البعث العراقي ينفي مقتل قائده عزة الدوري

رؤيا - ايلاف- قال خضير المرشدي الناطق الرسمي باسم حزب البعث العراقي المحظور انه "يطمئن العراقيين الشرفاء والاحرار العرب، بأن الانباء التي يروج لها بعض السياسيين العراقيين هي مجرد أمنيات رخيصة لهؤلاء العملاء واسيادهم، تهدف إلى التقليل من جهاد البعث ورجاله وهو الآن يقود نضال المجاهدين من أجل تحرير العراق من العملاء".

وأضاف المرشدي في تصريح لقناة "العربية الحدث" عصر الجمعة ان "الدوري بخير ويتمتع بصحة جيدة ويقود مجاهدي البعث نحو النصر الاخير"، ووصف محافظ صلاح الدين بأنه "كذاب وعميل صغير ولا يعتد برأيه والصور التي نشرت عن مقتله مفبركة".


وأكد المرشدي على أن الدوري موجود في العراق حاليا ويتنقل بين محافظاته ويقود البعث والمقاومة نحو النصر الاكيد". واكد عدم وجود اي علاقة بين الدوري او حزب البعث مع تنظيم داعش، وقال إن "الحزب يقاتل الارهاب كما يقاتل الطائفية".


وفي وقت سابق الجمعة، أعلن الجبوري أن "القوات الأمنية تمكنت من قتل الإرهابي عزت ابراهيم الدوري، خلال عملية استباقية في منطقة حمرين قرب حقول علاس"، واصفا عملية القتل بانها صفعة قوية للارهاب.
وأضاف أن معلومات كانت وصلت عن توجه ثلاث سيارات تحمل انتحاريين إلى ناحية العلم فقامت القوات العراقية بتنفيذ عملية استباقية هاجمت السيارات التي انفجرت وقتل فيها 9 اشخاص كان بينهم الدوري الذي ظل يتولى قيادة حزب البعث بعد الاطاحة بصدام حسين عام 2003.


وكان الدوري يقود تنظيم "جيش رجال الطريقة النقشبندية"، وهو تنظيم يضم ضباطاً وعسكريين سابقين والعشرات من أفراد الجيش المنحل ويعتقد انه قوامه أكثر من خمسة آلاف مسلح.


وكان نائب الرئيس العراقي السابق المطلوب للقضاء العراقي عزت الدوري بث خطاباً صوتياً في الخامس من الشهر الحالي أبدى فيه تأييده لعاصفة الحزم واعتبرها "عودة قوية للقومية العربية" مطالباً التحالف العربي بالتدخل لوقف المد الإيراني في العراق والمنطقة.

 

قال خضير المرشدي الناطق الرسمي باسم حزب البعث العراقي المحظور انه "يطمئن العراقيين الشرفاء والاحرار العرب، بأن الانباء التي يروج لها بعض السياسيين العراقيين هي مجرد أمنيات رخيصة لهؤلاء العملاء واسيادهم، تهدف إلى التقليل من جهاد البعث ورجاله وهو الآن يقود نضال المجاهدين من أجل تحرير العراق من العملاء".

وأضاف المرشدي في تصريح لقناة "العربية الحدث" عصر اليوم ان "الدوري بخير ويتمتع بصحة جيدة ويقود مجاهدي البعث نحو النصر الاخير"، ووصف محافظ صلاح الدين بأنه "كذاب وعميل صغير ولا يعتد برأيه والصور التي نشرت عن مقتله مفبركة".
وشدد الدوري على أن الدوري موجود في العراق حاليا ويتنقل بين محافظاته ويقود البعث والمقاومة نحو النصر الاكيد". واكد عدم وجود اي علاقة بين الدوري او حزب البعث مع تنظيم داعش، وقال إن "الحزب يقاتل الارهاب كما يقاتل الطائفية".

محافظ صلاح الدين أعلن قتل الدوري
وفي وقت سابق اليوم، أعلن الجبوري أن "القوات الأمنية تمكنت من قتل الإرهابي عزت ابراهيم الدوري، خلال عملية استباقية في منطقة حمرين قرب حقول علاس"، واصفا عملية القتل بانها صفعة قوية للارهاب.
وأضاف أن معلومات كانت وصلت عن توجه ثلاث سيارات تحمل انتحاريين إلى ناحية العلم فقامت القوات العراقية بتنفيذ عملية استباقية هاجمت السيارات التي انفجرت وقتل فيها 9 اشخاص كان بينهم الدوري الذي ظل يتولى قيادة حزب البعث بعد الاطاحة بصدام حسين عام 2003.
واشار الجبوري في تصريحات متلفزة إلى انه كان للدوري دور كبير في ادخال تنظيم داعش إلى العراق والتعاون معه وتدبير عمليات ارهابية في انحاء العراق. وأوضح انه يتم الآن نقل جثة الدوري إلى بغداد لإجراء فحوصات الحمض النووي لتأكيد مقتله.

ومن جهتها نشرت وكالة السومرية نيوز العراقية صورة قالت انها لجثة عزت الدوري نائب الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين عقب مقتله. وتقع حمرين بين محافظتي صلاح الدين وكركوك شمال بغداد. ورصد الاميركيون عشرة ملايين دولار في عام 2003 لمن يساعد في القبض على عزت الدوري. 

وكان الدوري يقود تنظيم "جيش رجال الطريقة النقشبندية"، وهو تنظيم يضم ضباطاً وعسكريين سابقين والعشرات من أفراد الجيش المنحل ويعتقد انه قوامه أكثر من خمسة آلاف مسلح.
وكان نائب الرئيس العراقي السابق المطلوب للقضاء العراقي عزت الدوري بث خطاباً صوتياً في الخامس من الشهر الحالي أبدى فيه تأييده لعاصفة الحزم واعتبرها "عودة قوية للقومية العربية" مطالباً التحالف العربي بالتدخل لوقف المد الإيراني في العراق والمنطقة.
وكان خطاب للدوري بعد سيطرة تنظيم داعش على مدينة الموصل في العاشر من حزيران  (يونيو) عام 2014 ) حيّا التنظيمات المسلحة التي شاركت في السيطرة على مدينتي الموصل وتكريت وخاصة تنظيمي داعش والقاعدة بـ"محبة واعتزاز" ووصف ما يحصل بـ"الثورة ضد الاستعمار الصفوي".

ولد الدوري عام 1942 في ناحية الدور ( 150 كيلو مترا شمال بغداد ) على الجانب الشرقي لنهر دجلة بين سامراء وتكريت لعائلة فقيرة واكمل دراسته المتوسطة في الدور ثم انتقل إلى بغداد ودخل ثانوية الاعظمية بداية الستينات إلا انه لم يكمل دراسته فيها بسبب اضراب الطلبة ضد حكم الزعيم عبد الكريم قاسم مطلع العام 1963 حيث كان ناشطا في صفوف الاتحاد الوطني لطلبة العراق التنظيم الطلابي لحزب البعث الذي انتمى إلى صفوفه عام 1959.

وقد اعتاد الدوري اعتاد لعبة المطاردة مع القوات العراقية وقبلها مع الاميركية كما انهكه تدهور حالته الصحية ويأسه من شطب اسمه من قائمة المطلوبين الخمسة والخمسين. فمنذ سقوط النظام في نيسان (أبريل) عام 2003 والدوري يتنقل مريضا في محيط مدينة الموصل، ومناطق قبائلها حيث له علاقات عشائرية وعائلية هناك، وهو المتزوج ثلاث من نسائها، يتنقل بين المساكن يحيط به عدد من ابنائه ونفر قليل من حراسه، ومحملا بالكثير من الاموال وبمعاناة من امراض السكري وضغط الدم وتصلب شرايين القلب وسرطان المعدة، لكنه انتقل بعد احتلال الموصل إلى مناطق الجبال الشمالية .

- See more at: http://elaph.com/Web/News/2015/4/1000396.html#sthash.jKKF8ctJ.dpuf

قال خضير المرشدي الناطق الرسمي باسم حزب البعث العراقي المحظور انه "يطمئن العراقيين الشرفاء والاحرار العرب، بأن الانباء التي يروج لها بعض السياسيين العراقيين هي مجرد أمنيات رخيصة لهؤلاء العملاء واسيادهم، تهدف إلى التقليل من جهاد البعث ورجاله وهو الآن يقود نضال المجاهدين من أجل تحرير العراق من العملاء".

وأضاف المرشدي في تصريح لقناة "العربية الحدث" عصر اليوم ان "الدوري بخير ويتمتع بصحة جيدة ويقود مجاهدي البعث نحو النصر الاخير"، ووصف محافظ صلاح الدين بأنه "كذاب وعميل صغير ولا يعتد برأيه والصور التي نشرت عن مقتله مفبركة".
وشدد الدوري على أن الدوري موجود في العراق حاليا ويتنقل بين محافظاته ويقود البعث والمقاومة نحو النصر الاكيد". واكد عدم وجود اي علاقة بين الدوري او حزب البعث مع تنظيم داعش، وقال إن "الحزب يقاتل الارهاب كما يقاتل الطائفية".

محافظ صلاح الدين أعلن قتل الدوري
وفي وقت سابق اليوم، أعلن الجبوري أن "القوات الأمنية تمكنت من قتل الإرهابي عزت ابراهيم الدوري، خلال عملية استباقية في منطقة حمرين قرب حقول علاس"، واصفا عملية القتل بانها صفعة قوية للارهاب.
وأضاف أن معلومات كانت وصلت عن توجه ثلاث سيارات تحمل انتحاريين إلى ناحية العلم فقامت القوات العراقية بتنفيذ عملية استباقية هاجمت السيارات التي انفجرت وقتل فيها 9 اشخاص كان بينهم الدوري الذي ظل يتولى قيادة حزب البعث بعد الاطاحة بصدام حسين عام 2003.
واشار الجبوري في تصريحات متلفزة إلى انه كان للدوري دور كبير في ادخال تنظيم داعش إلى العراق والتعاون معه وتدبير عمليات ارهابية في انحاء العراق. وأوضح انه يتم الآن نقل جثة الدوري إلى بغداد لإجراء فحوصات الحمض النووي لتأكيد مقتله.

ومن جهتها نشرت وكالة السومرية نيوز العراقية صورة قالت انها لجثة عزت الدوري نائب الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين عقب مقتله. وتقع حمرين بين محافظتي صلاح الدين وكركوك شمال بغداد. ورصد الاميركيون عشرة ملايين دولار في عام 2003 لمن يساعد في القبض على عزت الدوري. 

وكان الدوري يقود تنظيم "جيش رجال الطريقة النقشبندية"، وهو تنظيم يضم ضباطاً وعسكريين سابقين والعشرات من أفراد الجيش المنحل ويعتقد انه قوامه أكثر من خمسة آلاف مسلح.
وكان نائب الرئيس العراقي السابق المطلوب للقضاء العراقي عزت الدوري بث خطاباً صوتياً في الخامس من الشهر الحالي أبدى فيه تأييده لعاصفة الحزم واعتبرها "عودة قوية للقومية العربية" مطالباً التحالف العربي بالتدخل لوقف المد الإيراني في العراق والمنطقة.
وكان خطاب للدوري بعد سيطرة تنظيم داعش على مدينة الموصل في العاشر من حزيران  (يونيو) عام 2014 ) حيّا التنظيمات المسلحة التي شاركت في السيطرة على مدينتي الموصل وتكريت وخاصة تنظيمي داعش والقاعدة بـ"محبة واعتزاز" ووصف ما يحصل بـ"الثورة ضد الاستعمار الصفوي".

ولد الدوري عام 1942 في ناحية الدور ( 150 كيلو مترا شمال بغداد ) على الجانب الشرقي لنهر دجلة بين سامراء وتكريت لعائلة فقيرة واكمل دراسته المتوسطة في الدور ثم انتقل إلى بغداد ودخل ثانوية الاعظمية بداية الستينات إلا انه لم يكمل دراسته فيها بسبب اضراب الطلبة ضد حكم الزعيم عبد الكريم قاسم مطلع العام 1963 حيث كان ناشطا في صفوف الاتحاد الوطني لطلبة العراق التنظيم الطلابي لحزب البعث الذي انتمى إلى صفوفه عام 1959.

وقد اعتاد الدوري اعتاد لعبة المطاردة مع القوات العراقية وقبلها مع الاميركية كما انهكه تدهور حالته الصحية ويأسه من شطب اسمه من قائمة المطلوبين الخمسة والخمسين. فمنذ سقوط النظام في نيسان (أبريل) عام 2003 والدوري يتنقل مريضا في محيط مدينة الموصل، ومناطق قبائلها حيث له علاقات عشائرية وعائلية هناك، وهو المتزوج ثلاث من نسائها، يتنقل بين المساكن يحيط به عدد من ابنائه ونفر قليل من حراسه، ومحملا بالكثير من الاموال وبمعاناة من امراض السكري وضغط الدم وتصلب شرايين القلب وسرطان المعدة، لكنه انتقل بعد احتلال الموصل إلى مناطق الجبال الشمالية .

- See more at: http://elaph.com/Web/News/2015/4/1000396.html#sthash.jKKF8ctJ.dpuf

قال خضير المرشدي الناطق الرسمي باسم حزب البعث العراقي المحظور انه "يطمئن العراقيين الشرفاء والاحرار العرب، بأن الانباء التي يروج لها بعض السياسيين العراقيين هي مجرد أمنيات رخيصة لهؤلاء العملاء واسيادهم، تهدف إلى التقليل من جهاد البعث ورجاله وهو الآن يقود نضال المجاهدين من أجل تحرير العراق من العملاء".

وأضاف المرشدي في تصريح لقناة "العربية الحدث" عصر اليوم ان "الدوري بخير ويتمتع بصحة جيدة ويقود مجاهدي البعث نحو النصر الاخير"، ووصف محافظ صلاح الدين بأنه "كذاب وعميل صغير ولا يعتد برأيه والصور التي نشرت عن مقتله مفبركة".
وشدد الدوري على أن الدوري موجود في العراق حاليا ويتنقل بين محافظاته ويقود البعث والمقاومة نحو النصر الاكيد". واكد عدم وجود اي علاقة بين الدوري او حزب البعث مع تنظيم داعش، وقال إن "الحزب يقاتل الارهاب كما يقاتل الطائفية".

محافظ صلاح الدين أعلن قتل الدوري
وفي وقت سابق اليوم، أعلن الجبوري أن "القوات الأمنية تمكنت من قتل الإرهابي عزت ابراهيم الدوري، خلال عملية استباقية في منطقة حمرين قرب حقول علاس"، واصفا عملية القتل بانها صفعة قوية للارهاب.
وأضاف أن معلومات كانت وصلت عن توجه ثلاث سيارات تحمل انتحاريين إلى ناحية العلم فقامت القوات العراقية بتنفيذ عملية استباقية هاجمت السيارات التي انفجرت وقتل فيها 9 اشخاص كان بينهم الدوري الذي ظل يتولى قيادة حزب البعث بعد الاطاحة بصدام حسين عام 2003.
واشار الجبوري في تصريحات متلفزة إلى انه كان للدوري دور كبير في ادخال تنظيم داعش إلى العراق والتعاون معه وتدبير عمليات ارهابية في انحاء العراق. وأوضح انه يتم الآن نقل جثة الدوري إلى بغداد لإجراء فحوصات الحمض النووي لتأكيد مقتله.

ومن جهتها نشرت وكالة السومرية نيوز العراقية صورة قالت انها لجثة عزت الدوري نائب الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين عقب مقتله. وتقع حمرين بين محافظتي صلاح الدين وكركوك شمال بغداد. ورصد الاميركيون عشرة ملايين دولار في عام 2003 لمن يساعد في القبض على عزت الدوري. 

وكان الدوري يقود تنظيم "جيش رجال الطريقة النقشبندية"، وهو تنظيم يضم ضباطاً وعسكريين سابقين والعشرات من أفراد الجيش المنحل ويعتقد انه قوامه أكثر من خمسة آلاف مسلح.
وكان نائب الرئيس العراقي السابق المطلوب للقضاء العراقي عزت الدوري بث خطاباً صوتياً في الخامس من الشهر الحالي أبدى فيه تأييده لعاصفة الحزم واعتبرها "عودة قوية للقومية العربية" مطالباً التحالف العربي بالتدخل لوقف المد الإيراني في العراق والمنطقة.
وكان خطاب للدوري بعد سيطرة تنظيم داعش على مدينة الموصل في العاشر من حزيران  (يونيو) عام 2014 ) حيّا التنظيمات المسلحة التي شاركت في السيطرة على مدينتي الموصل وتكريت وخاصة تنظيمي داعش والقاعدة بـ"محبة واعتزاز" ووصف ما يحصل بـ"الثورة ضد الاستعمار الصفوي".

ولد الدوري عام 1942 في ناحية الدور ( 150 كيلو مترا شمال بغداد ) على الجانب الشرقي لنهر دجلة بين سامراء وتكريت لعائلة فقيرة واكمل دراسته المتوسطة في الدور ثم انتقل إلى بغداد ودخل ثانوية الاعظمية بداية الستينات إلا انه لم يكمل دراسته فيها بسبب اضراب الطلبة ضد حكم الزعيم عبد الكريم قاسم مطلع العام 1963 حيث كان ناشطا في صفوف الاتحاد الوطني لطلبة العراق التنظيم الطلابي لحزب البعث الذي انتمى إلى صفوفه عام 1959.

وقد اعتاد الدوري اعتاد لعبة المطاردة مع القوات العراقية وقبلها مع الاميركية كما انهكه تدهور حالته الصحية ويأسه من شطب اسمه من قائمة المطلوبين الخمسة والخمسين. فمنذ سقوط النظام في نيسان (أبريل) عام 2003 والدوري يتنقل مريضا في محيط مدينة الموصل، ومناطق قبائلها حيث له علاقات عشائرية وعائلية هناك، وهو المتزوج ثلاث من نسائها، يتنقل بين المساكن يحيط به عدد من ابنائه ونفر قليل من حراسه، ومحملا بالكثير من الاموال وبمعاناة من امراض السكري وضغط الدم وتصلب شرايين القلب وسرطان المعدة، لكنه انتقل بعد احتلال الموصل إلى مناطق الجبال الشمالية .

- See more at: http://elaph.com/Web/News/2015/4/1000396.html#sthash.jKKF8ctJ.dpuf

أخبار ذات صلة

newsletter