بكاء فلسطيني يترقب حصوله على القليل من الطعام في غزة
المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: حصيلة كارثية جديدة بسبب التجويع
- المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: 620 وفاة بسبب نقص الغذاء والدواء في ظل الحصار
- المكتب الإعلامي في غزة: 139 يوما على إغلاق الاحتلال التام لجميع معابر قطاع غزة
- المكتب الإعلامي في غزة: 121 عدد مرات استهداف الاحتلال لقوافل المساعدات والإرساليات الإنسانية
- المكتب الإعلامي في غزة: 650 ألف طفل مهددون بالموت بسبب سوء التغذية والجوع ونقص الغذاء
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة عن حصيلة كارثية جديدة تتعلق بتفاقم الوضع الإنساني في القطاع المحاصر، حيث ارتفع عدد الأطفال الذين توفوا بسبب سوء التغذية إلى 69 طفلا، فيما بلغ إجمالي الوفيات الناتجة عن نقص الغذاء والدواء 620 مريضا. ذلك يأتي في وقت يتواصل فيه الحصار الإسرائيلي الكامل، وسط غياب أي تدخل فعال لوقف هذه الكارثة الإنسانية.
في بيان صحفي، كشف المكتب عن الأرقام المروعة المتعلقة بمعاناة أهالي غزة جراء الحصار:
139 يوما منذ إغلاق الاحتلال التام لجميع معابر القطاع.
76,450 شاحنة مساعدات إنسانية ووقود تم منع الاحتلال دخولها.
42 تكية طعام استهدفتها قوات الاحتلال في إطار فرض سياسة التجويع.
57 مركزا لتوزيع المساعدات تعرضت للاستهداف من الاحتلال.
121 مرة استهدفت قوات الاحتلال قوافل المساعدات والإرساليات الإنسانية.
877 شهيدا سقطوا في ما أطلق عليه "مصائد الموت" في مراكز المساعدات الأمريكية-الإسرائيلية.
650,000 طفل مهددون بالموت بسبب الجوع وسوء التغذية.
12,500 مريض سرطان يواجهون الموت نتيجة نقص العلاج والدواء.
60,000 سيدة حامل في خطر بالغ بسبب غياب الرعاية الصحية ونقص الغذاء.
كما أدان المكتب الإعلامي هذه الجريمة المستمرة، وحمل الاحتلال الإسرائيلي، إلى جانب الدول الداعمة والمتحالفة معه مثل الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا وفرنسا، المسؤولية الكاملة عن هذه المأساة الإنسانية. ودعا المجتمع الدولي للتحرك الفوري لوقف سياسة التجويع، وإنقاذ الأرواح البريئة في غزة، مطالبا بفتح المعابر بشكل عاجل وإدخال المساعدات الإنسانية.
