وادي الموت في كاليفورنيا - الولايات المتحدة
تعرف إلى أكثر 10 مناطق حرارة على كوكب الأرض.. من بينها مدن عربية
- درجات الحرارة المذكورة في القائمة التالية تمثل قياسات قياسية قد لا تستمر دائما
يتميز كوكب الأرض بتفاوت كبير في درجات الحرارة بين مناطقه، حيث تسجل بعض المناطق مستويات حرارة قصوى تجعلها من بين الأشد حرارة في العالم، وفقا لتحليلات موقع "ScienceFocus".
ووفقا للموقع، فإن درجات الحرارة المذكورة في القائمة التالية تمثل قياسات قياسية، قد لا تستمر دائما لكنها تعكس ارتفاعا شديدا في معدلات الحرارة.
وادي الموت – الولايات المتحدة: 56.7 درجة مئوية
سجلت منطقة "فورنيس كريك" في وادي الموت بولاية كاليفورنيا أعلى درجة حرارة على الإطلاق بلغت 56.7 مئوية، في 10 يوليو/تموز 1913. كما سجلت حرارة سطحية في المنطقة بلغت 93.9 درجة مئوية في 1972.
قبلي – تونس: 55 درجة مئوية
في 7 يوليو 1931، سجلت مدينة قبلي التونسية أعلى درجة حرارة في إفريقيا، واحتلت المرتبة الثانية عالميا.
الأهواز – إيران: 54 درجة مئوية
في 29 يونيو 2017، سجلت مدينة الأهواز درجة حرارة قياسية بلغت 54 مئوية.
طيرات تسفي – غور بيسان (الاحتلال الإسرائيلي): 54 درجة مئوية
سجلت هذه المنطقة الواقعة في غور بيسان حرارة بلغت 54 مئوية في 21 يونيو 1942، وتعتبر الأعلى في القارة الأوروبية بحسب تصنيف المنظمة العالمية للأرصاد الجوية.
مطربة – الكويت: 53.9 درجة مئوية
في 21 يوليو 2016، سجلت مدينة مطربة الكويتية حرارة بلغت 53.9 مئوية، وهي الأعلى الموثقة رسميا في آسيا.
البصرة – العراق: 53.9 درجة مئوية
في اليوم التالي، 22 يوليو 2016، سجلت في مدينة البصرة العراقية نفس درجة الحرارة التي سجلت في الكويت.
تربت – باكستان: 53.7 درجة مئوية
في 28 مايو 2017، سجلت مدينة تربت في إقليم بلوشستان حرارة بلغت 53.7 مئوية، وكانت حينها رابع أعلى درجة حرارة مسجلة عالميا.
حرس حدود الجزيرة – الإمارات: 52.1 درجة مئوية
سجلت درجة حرارة 52.1 مئوية في منطقة الظفرة بأبوظبي في يوليو 2002، وتكررت مستويات مماثلة في يوليو 2013.
مكسيكالي – المكسيك: 52 درجة مئوية
بلغت الحرارة في وادي مكسيكالي 52 مئوية في 28 يوليو 1995، ما يجعلها واحدة من أكثر المدن المكسيكية حرارة.
جدة – السعودية: 52 درجة مئوية
سجلت مدينة جدة في 22 يونيو 2010 درجة حرارة بلغت 52 مئوية، وتعد من أعلى المعدلات في المنطقة.
هذه الأرقام تعكس التأثيرات المتزايدة لظاهرة التغير المناخي، وسط تحذيرات من أن بعض المناطق قد تصبح غير صالحة للسكن مستقبلا إذا استمرت درجات الحرارة في الارتفاع.
