اسعاف الاحتلال
قتلى وجرحى بأضخم عملية دعس في فلسطين المحتلة - تفاصيل
- إعلام عبري: عملية الدعس على خلفية قومية ومؤشرات أن المنفذ من القدس الشرقية
- إعلام عبري: مقتل 5 على الأقل وإصابة نحو 50 بينهم 10 بحالة خطرة
- إعلام عبري: عدد كبير من المصابين بحادثة الدعس جنود كانوا في طريقهم لقواعدهم العسكرية.
- منفذ عملية الدعس قرب غليلوت هو رامي الناطور من بلدة قلنسوة في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948
- مستشفى إيخيلوف في تل أبيب: مقتل أحد المصابين بعملية الدهس في غليلوت
أعلنت وسائل إعلام عبرية، سقوط قتلى ونحو 50 جريحا في أضخم عملية دعس تم تنفيذها في فلسطين المحتلة، والتي تم تنفيذها قرب مفترق "غليلوت" شمال "تل أبيب".
وأعلنت مصادر عبرية مقتل 5 على الأقل وإصابة نحو 50 بينهم 10 بحالة خطرة جراء اصطدام شاحنة بمارة في مفرق غليلوت قرب مقر الموساد بـ "تل أبيب".
من جهتها إذاعة جيش الاحتلال، أفادت بإعلان حالة الطوارىء استعدادًا لاستقبال عدد كبير من الجرحى في مستشفيات تل أبيب بعد عملية الدعس، مشرة إلى أن عدد كبير من المصابين بحادثة الدعس جنود كانوا في طريقهم لقواعدهم العسكرية.
وأعلن مستشفى إيخيلوف في تل أبيب مقتل أحد المصابين بعملية الدهس في غليلوت
تفاصيل العملية
أعلنت إذاعة جيش الاحتلال تفاصيل عملية الدهس التي وقعت قرب مبنى الموساد شمال تل أبيب. وقالت، إن "حافلة توقفت عند المحطة لإنزال الركاب بالقرب من قاعدة جيلوت؛ واصطدمت الشاحنة بالحافلة والركاب الذين كانوا يقفون في المحطة".
وذكرت إذاعة جيش الاحتلال، أن المستوطنين المتواجدين في المكان أطلقوا النار على سائق الشاحنة وقاموا بتحييده.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال، عن مصدر طبي إن، 50 مصابا على الأقل تلقوا الإسعاف الأولي حتى اللحظة.
ونقلت الإذاعة عن مصدر أمني، أن حديث عن أن عملية الدعس على خلفية قومية ومؤشرات أن المنفذ من القدس الشرقية.
وأكدت وسائل إعلام عبرية أن 10 إصابات وصفت بالخطيرة من بين الجرحى في عملية الدعس شمال تل أبيب.
ولاحقا أفادت شرطة الاحتلال بأن شاحنة المنفذ اصطدمت بحافلة بالقرب من محطة ركاب بجوار قاعدة غليلوت.
وذكرت مصادر أن منفذ عملية الدعس قرب غليلوت هو رامي الناطور من بلدة قلنسوة بالمثلث الجنوبي في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948.