Please enable JavaScript
Email Marketing by Benchmark
إغلاق مراكز الاقتراع في إسرائيل..ونسبة التصويت قد تتجاوز 65.7 % | رؤيا الإخباري

إغلاق مراكز الاقتراع في إسرائيل..ونسبة التصويت قد تتجاوز 65.7 %

فلسطين
نشر: 2015-03-17 09:19 آخر تحديث: 2018-11-18 21:33
إغلاق مراكز الاقتراع في إسرائيل..ونسبة التصويت قد تتجاوز 65.7 %
إغلاق مراكز الاقتراع في إسرائيل..ونسبة التصويت قد تتجاوز 65.7 %

رؤيا - أغلقت مراكز الاقتراع للانتخابات الإسرائيلية أبوابها، مساء اليوم الثلاثاء، بعد 15 ساعة من الانتخاب، بحسب محطات التلفزة الإسرائيلية.

ولم تعلن لجنة الانتخابات المركزية الإسرائيلية حتى الآن نسبة الاقتراع في هذه الانتخابات ولكن بول هيرشون، متحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية، قال في تغريدة على "تويتر" انه حتى الساعة الثامنة من مساء اليوم، أي بعد 13 ساعة من فتح صناديق الاقتراع ، فإن 65.7 % أدلوا بأصواتهم.

وتستند هذه الأرقام إلى معطيات لجنة الانتخابات المركزية المسؤولة عن إجراء الانتخابات.

وكانت نسبة الاقتراع في الانتخابات السابقة عام 2013 قد بلغت 66.6% في حين أن نسبة الاقتراع في الانتخابات التي سبقتها عام 2009 بلغت 65.2%.

وكانت أعلى نسبة تصويت في العام 1988 حيث بلغت 79.7% فيما كان اقلها في العام 2001 حيث بلغت آنذاك 62.3%.

وبحسب اللجنة المركزية للانتخابات، يحق لـ5 ملايين و881 ألفا و697 إسرائيلياً الإدلاء بأصواتهم في 10372 صندوق اقتراع، لاختيار 120 عضواً يمثلونهم في الكنيست، وسط ترقب للحزب الذي سيكون قادراً على تجنيد 61 نائباً منهم على الأقل لصالح حكومته.

ويبلغ عدد سكان إسرائيل أكثر من 8 ملايين، بينهم مليون و600 ألف عربي يشكلون نحو 20% من عدد السكان، إلا أن نسبة أصحاب الاقتراع من العرب من مجمل من يحق لهم التصويت غير واضحة وإن كانت بعض التقديرات العربية أشارت إلى نسبتهم 15%.

ويبدو من خلال استطلاعات الرأي الإسرائيلي، أن المنافسة على رئاسة الحكومة تنحصر بين حزبي "الليكود" و"المعسكر الصهيوني".

 

قبل انتهاء الوقت القانوني للاقتراع "الطيبي" يناشد عرب إسرائيل الخروج بكثافة للتصويت

 

ناشد أحمد الطيبي، النائب العربي في الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي، وأحد قيادات القائمة العربية المشتركة، عرب إسرائيل، الخروج بشكل واسع للمشاركة في الانتخابات بكافة المدن والبلدات العربية، قبل انتهاء عملية التصويت.

وقال الطيبي في تصريح لوكالة الأناضول: "نحن أمام مرحلة تاريخية نريد فيها الإثبات للعالم، أن هناك شعب فلسطيني يعيش على هذه الأرض، برغم كل أدوات التمييز والعنصرية".

وأضاف "الجماهير العربية تخرج للرد على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ورئيس حزب إسرائيل، بيتانو أفغدور ليبرمان، وعصبة التطرف في إسرائيل، للقول أننا باقون في هذه الأرض، وسندافع عن حقوقنا عبر كافة المؤسسات ومنها الكنيست الإسرائيلي".

وتوقع الطيبي أن تكون نسبة الاقتراع في الجانب العربي، قد بلغت حتى الآن في أكثر المناطق، نسبة 45 %، إلا أنه أضاف "نعول على خروج واسع وكبير"، مشيرا إلى تجاوز نسبة الاقتراع في الوسط اليهودي حسب المعطيات الرسمية 50%.

وأضاف النائب في الكنيست الإسرائيلي "سنتجاوز (القائمة العربية المشتركة) حاجز الـ 13 مقعدا، وسنكون على الأغلب الكتلة البرلمانية الثالثة من حيث الحجم".

والقائمة العربية المشتركة، هي تحالف كل من أحزاب "الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة"، و"الجناح الجنوبي للحركة الإسلامية"، و"التجمع الوطني الديمقراطي"، و"القائمة العربية للتغيير".

وحول المستقبل بعد الانتخابات، قال الطيبي: "نحن كقائمة لدينا الكثير من الخيارات، وثابتها أننا سنكون مع مصلحة شعبنا وقوميته وهويته".

وتابع "نتنياهو يخوف الإسرائيليين من خروجنا للانتخابات، ونحن نرد عليه بأن شعبنا يمارس حقه، ويدافع عن وجوده".

 

54.6 % من الناخبين الإسرائيليين أدلوا بأصواتهم في الساعات الـ11 الأولى لانتخابات‎ الكنيست

 

هذا وقد أدلى 54.6% من أصحاب حق الاقتراع في إسرائيل بأصواتهم في انتخابات الكنيست (البرلمان) خلال الساعات الـ11 الأولى من فتح صناديق الاقتراع.

وقال بول هيرشون، متحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية، في تغريدة على "تويتر" إنه "حتى الساعة السادسة من مساء اليوم (16 تغ)، أي بعد 11 ساعة من فتح صناديق الاقتراع ، فإن 54.6% أدلوا بأصواتهم".

وكانت أعلى نسبة تصويت في العام 1988 حيث بلغت 79.7% فيما كان أقلها في العام 2001 حيث بلغت آنذاك 62.3%.

ولم يحدد هيرشون المناطق التي شملتها هذه النسبة، في الانتخابات.

 

التحقيق بـ51 جرمًا انتخابيًا في إسرائيل واعتقال 24 مشتبها منذ الصباح

 

الى ذلك اعتقلت شرطة الاحتلال الإسرائيلية 24 مشتبها خلال تحقيقات جنائية في 51 قضية انتحال شخصية واشتباه بالتزوير خلال العملية الانتخابية منذ صباح الثلاثاء.

وقالت شرطة الاحتلال، في تغريدة على حسابها الرسمي في "تويتر"، إنه "منذ الصباح تم فتح تحقيقات جنائية في 51 حالة تتعلق بانتحال الشخصية، وسرقة أوراق اقتراع، وتهديدات للجان الانتخاب، واشتباه بالتزوير وغيرها".

وأضافت: "تم اعتقال 24 مشتبها بغرض التحقيق".

بدورها، قالت لوبا السمري، المتحدثة باسم الشرطة، في تصريح مكتوب وصل "الأناضول" نسخة منه، إن "الشرطة اعتقلت مساء الثلاثاء في أحد المطاعم في مدينة سديروت في الجنوب شابًا، (23 عامًا)، يشتبه به بتهديد عضو الكنيست عمير بيرتس (حزب الحركة الوسطي".

وأضافت: "تمت إحالة الشاب للتحقيق من قبل الشرطة وتقدم عضو الكنيست بشكوى ضده". 

وصدر بيان السمري قبيل صدور تغريدة الشرطة.

وكانت السمري أشارت، في وقت سابق اليوم، إلى أن "قوات معززة من الشرطة والمتطوعين، قوامها الآلاف من الأفراد، إضافة إلى الآلاف من المنظمين والمشرفين، ينتشرون منذ ساعات الصباح في كافة مناطق البلاد والبلدات لضمان الإجراء الديمقراطي في التصويت للانتخابات".

وأضافت: "تم لهذا اليوم رفع التأهب إلى الدرجة الرابعة، وهي القصوى، بما يتضمن زيادة ساعات عمل أفراد الشرطة لتصل ساعات الدورية الواحدة المتواصلة إلى 12 ساعة للفرد مع انتشار واسع بمراكز البلدات وبالذات ذات الحساسية وأماكن الاحتكاك والضواحي وحدود التماس".

وبحسب اللجنة المركزية للانتخابات، يحق لـ 5 ملايين و881 ألفا و697 إسرائيلياً الإدلاء بأصواتهم في 10372 صندوق اقتراع، لاختيار 120 عضوًا يمثلونهم في الكنيست، وسط ترقب للحزب الذي سيكون قادرًا على تجنيد 61 نائبًا منهم على الأقل لصالح حكومته.

ويبلغ عدد سكان إسرائيل أكثر من 8 ملايين، بينهم مليون و600 ألف عربي يشكلون نحو 20% من عدد السكان، إلا أن نسبة أصحاب الاقتراع من العرب من مجمل من يحق لهم التصويت غير واضحة وإن كانت بعض التقديرات العربية أشارت إلى نسبتهم 15%.

ويبدو من خلال استطلاعات الرأي الإسرائيلي، أن المنافسة على رئاسة الحكومة تنحصر بين حزبي "الليكود" و"المعسكر الصهيوني".

 

 نتنياهو: حكومة اليمين في خطر فالعرب يصوتون بأعداد كبيرة

 

وعقب ادلاء رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بصوته صرح بالقول إن أول شخص سأتصل به هذا المساء لتشكيل حكومة وطنية هو زعيم البيت اليهودي نفتالي بنيت.

وقام نتنياهو، بزيارة لمستوطنة "هار حوماه" المقامة على أراضي جبل أبو غنيم ، جنوب القدس، لاستمالة المستوطنين.

وكتب نتنياهو في تدوينة في حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، ظهر الثلاثاء: "حكومة اليمين في خطر، العرب يتوجهون إلى مراكز الاقتراع بأعداد كبيرة، نشطاء اليسار يجلبونهم بالحافلات

وأضاف موجهاً حديثه لنشطاء اليمين: "ليس لنا إلا أنتم، اذهبوا إلى مراكز الاقتراع، اجلبوا أصدقاءكم وأبناء عائلاتكم وصوتوا لسد الفجوة بيننا وبين حزب العمل"، في إشارة إلى قائمة "المعسكر الصهيوني" الوسطية التي تضم زعيم حزب "العمل" يتسحاق هرتسوغ و "الحركة" تسيبي ليفني..

وتابع نتنياهو: "بمساعدتكم فإننا بمشيئة الله سنقيم حكومة وطنية تحافظ على دولة إسرائيل".


رئيس "القائمة العربية" أيمن عودة  في انتخابات الكنيست

 

من جهته  قال رئيس "القائمة العربية" أيمن عودة  في انتخابات الكنيست: "أنا فعلاً متأثر لأنني أعرف كم حاولوا إخراجنا خارج دائرة التأثير، فإذا بنا نتوحد ونفرض أنفسنا، نحن سنغير الوضع القائم"، بحسب ما نقلته قنوات التلفزة الإسرائيلية التي تواكب العملية الانتخابية في بث مباشر.

ورجح عودة أن تكون القائمة العربية المشتركة، "القوة الثالثة في الكنيست" بعد "الليكود" (اليميني) بزعامة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، و قائمة "المعسكر الصهيوني" (الوسطي) بزعامة يتسحاق هرتسوغ.

 

ليبرمان: "المهم هو الحفاظ على الطابع اليهودي والصهيوني لدولة إسرائيل"

 

فيما صرح وزير خارجية الاحتلال الاسرائيلي وزعيم حزب "إسرائيل بيتنا" اليميني، أفيغدور ليبرمان، بعد أن أدلى بصوته "أدعو جميع مواطني إسرائيل للخروج والتصويت لحزب صهيوني، حتى لو كان هذا ميرتس وهو حزب يساري، أو إسرائيل بيتنا، أو البيت اليهودي "قائمة يمينية"".

وأضاف "ما هو مهم هو الخروج والتصويت لحزب صهيوني لأن المهم هو الحفاظ على الطابع اليهودي والصهيوني لدولة إسرائيل".

 

زعيم قائمة "المعسكر الصهيوني" (الوسطي) يتسحاق هرتسوغ

 

أعلن زعيم قائمة "المعسكر الصهيوني" (الوسطي) يتسحاق هرتسوغ،  أن الكتل الاستيطانية المقامة على الأراضي الفلسطينية بما فيها "غوش عصيون" ، جنوبي الضفة، ستبقى جزءا من إسرائيل.

 

زعيم قائمة "البيت اليهودي" (اليميني) نفتالي بنيت

 

وزير الاقتصاد وزعيم قائمة "البيت اليهودي" (اليميني) نفتالي بنيت، قال انه لن تقام دولة فلسطينية على أراضي الضفة الغربية.

أخبار ذات صلة

newsletter