مرحبا بك في موقع رؤيا الإخباري لتطلع على آخر الأحداث والمستجدات في الأردن والعالم

رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والمرشح للرئاسة الأمريكية دونالد ترمب

ترمب: سألتقي نتنياهو في فلوريدا
Read in English
Read in English

ترمب: سألتقي نتنياهو في فلوريدا

نشر :  
منذ شهر|
اخر تحديث :  
منذ شهر|
  • إعلام عبري: نتنياهو يريد أن يذهب إلى الولايات المتحدة "بكل الأوراق"

قال الرئيس الأمريكي السابق والمرشح للرئاسة الأمريكية دونالد ترمب، إنه سيلتقي رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في فلوريدا. 


اقرأ أيضاً: على خلفية حادثة ترمب.. استقالة مديرة جهاز الخدمة السرية الأمريكي


وأضاف ترمب أن الشرق الأوسط شهد السلام والاستقرار خلال ولايته الأولى وهذا ما سيحدث مرة أخرى. 

وأكد ترمب أنه بناء على طلب نتنياهو أرجأ الاجتماع معه إلى يوم الجمعة في مارالاغو بفلوريدا. 

وفي وقت سابق تحدثت وسائل إعلام عبرية عن الخيارات الموجودة بين يدي نتنياهو، قبيل زيارته الى الولايات المتحدة الأربعاء.

ووفقا للقناة 12 العبرية، فإن الانطباع هو أن نتنياهو يريد أن يذهب إلى الولايات المتحدة "بكل الأوراق"، وأنه سيلتقي الرئيس بايدن والحصول على الاهتمام بأمر صفقة التبادل.

وأوضحت القناة أنه منذ الأسبوع الماضي لم يحدث أي تقدم في المفاوضات، ورغم وجود قرار بإرسال وفد، إلّا أنه لم يتم إلى الآن.

وأضافت القناة: "ربما في سياق التطبيع السعودي أو للحصول على أسلحة معينة - هناك احتمال أن نتنياهو يريد الاحتفاظ بخيار إجراء مناقشة حول الصفقة مع بايدن أثناء وجوده في الولايات المتحدة،


اقرأ أيضاً: بعد اعتزام هاريس الترشح.. الديمقراطيون يجمعون أكبر قدر من التبرعات في 2024


والاحتمال الآخر هو أنه يريد الإعلان عن الصفقة، عندما يكون في البيت الأبيض أو في الكونغرس، وهناك رأي آخر يقول إن نتنياهو لا يريد أن يأتي إلى واشنطن عندما تكون حكومته على وشك الحل، بعد الموافقة على المضي قدماً في الصفقة (أي سيوافق على الصفقة بعد الزيارة)".

ونقلت عن مصدر ضليع بالمفاوضات قوله، إن نتنياهو لا يُريد أن تفقد زيارته إلى واشنطن أهميتها، فلو وافق على الصفقة فإن حكومته تقترب من النهاية، ولا يُريد أن يذهب إلى هناك وحكومته تنهار، وهو الاعتبار الرئيسي في جدول الصفقة.

وذكرت القناة أن مسؤولا في الإدارة الأمريكية أكد أن الولايات المتحدة لا تحدد زيارة نتنياهو موعدا نهائيا للتوصل إلى الصفقة، وفي الوقت نفسه، لا يعرفون ما إذا كان نتنياهو يريد التوصل إلى اتفاق أم لا، لكنهم يفهمون ما يحدث الآن: فقط تتراكم الصعوبات والتأخيرات.