جانب من العزاء
المسلماني يشكر الملك والديوان للمشاركة في عزاء والدته
وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون
آل المسلماني وآل الخاروف واقربائهم وانسبائهم يرفعون إلى مقام حضرة الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وولي العهد الامير الحسين ابن عبدالله الثاني المعظم بالشكر والعرفان لانتدابهم معالي رئيس الديوان الملكي يوسف العيسوي لتقديم واجب العزاء بوفاة فقيدتهم المرحومة بإذن الله الحاجة المحسنة شهندة شكري الخاروف " ام طارق" والدة كل من طارق وأيمن و وائل والنائب السابق أمجد المسلماني والسيدة ايمان والسيدة هويدا والسيدة باهرة.
و نتقدم بالشكر الى جميع الأسرة الأردنية الواحدة والى كل من قدم لنا التعزية الصادقة وواجب العزاء وواسانا وشاركنا حزننا في مصابنا الجلل سواء بالمشاركة في مراسم الدفن أو الحضور إلى بيت العزاء أو بصادق الشعور من داخل الوطن ومن خارجه بالاتصال الهاتفي أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أو بالمواقع الالكترونية، أو الصحف اليومية.
و نخص بالشكر دولة وأصحاب المعالي الوزراء الحاليين والسابقين ومعالي أمين عمان وأصحاب السعادة النواب والأعيان الحاليين والسابقين وأصحاب الدولة رؤساء الحكومات السابقين وقادة وضباط الأجهزة الأمنية والجيش العربي العاملين والمتقاعدين والسفراء الأردنيين الحاليين والسابقين والأمناء العامين ورؤساء الهيئات المستقلة والعاملين في السلك القضائي والعاملين في القطاعين العام والخاص ورؤساء النقابات المهنية وجميع الزملاء من الأسرة الصحفية الإعلامية ورجال الدين الإسلامي والمسيحي وشيوخ ووجهاء القبائل والعشائر والمخيمات والخاصة والشكر ومحافظات المملكة عامة
فقد كانت لتعزيتكم الرقيقة أبلغ الأثر في نفوسنا فإليكم خالص الشكر المقرون بصادق الوفاء، ونسأل الله أن يرعاكم بعنايته وأن يجنبكم كل مكروه، ونسأل الله تعالى أن يتغمد فقيدنا الغالي بواسع رحمته و يسكنه فسيح جناته انه سبحانه و تعالى ولي ذلك والقادرعليه.