شارك في المظاهرات أكثر من 300 ألف مُتظاهر للأسبوع الحادي عشر على التوالي خرج مئات الآلاف من المتظاهرين إلى شوارع المدن في فلسطين المحتلة عام 48 ....
للأسبوع الحادي عشر على التوالي خرج مئات الآلاف من المتظاهرين إلى شوارع المدن في فلسطين المحتلة عام 48 في حوالي 120 مركزًا مختلفًا في جميع أنحاء البلاد.
ودخلت الاحتجاجات على "التعديلات القضايئة" التي يقودها وزير القضاء ليفين ورئيس الحكومة بنيامين نتنياهو أسبوعها الحادي عشر مساء السبت.
اقرأ أيضاً : غانتس يحذر من حرب أهلية تدمر كيان الاحتلال
وشارك في المظاهرات أكثر من 300 ألف مُتظاهر، غالبيتهم (200 ألف) في تل أبيب، و50 ألفا في مدينة "حيفا"، و20 ألفا في "نتانيا" و15 ألف في "هرتسيليا" و10 آلاف في كفار سابا ورعنانا وأكثر من 5 آلاف متظاهر في أشدود، بالإضافة إلى آلاف المتظاهرين في القدس وبئر السبع وأسدود وهود هشارون.
دخلت الاحتجاجات على "الاصلاحات القانونية" التي يقودها وزير القضاء ليفين ورئيس الحكومة نتنياهو أسبوعها الحادي عشر الليلة (السبت). وخرج مئات الآلاف من المتظاهرين إلى الشوارع في حوالي 120 مركزًا مختلفًا في جميع أنحاء البلاد - وتقام المظاهرة الكبيرة في شارع كابلان في تل أبيب كل أسبوع تقريبًا.
وشارك في المظاهرات حتى الآن أكثر من 300 ألف مُتظاهر، غالبيتهم (200 ألف) في تل أبيب، و50 ألفا في مدينة "حيفا"، و20 ألفا في "نتانيا" و15 ألف في "هرتسيليا" و10 آلاف في كفار سابا ورعنانا وأكثر من 5 آلاف متظاهر في أشدود. بالإضافة إلى آلاف المتظاهرين في القدس وبئر السبع وأسدود وهود هشارون.
ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها "بدون دستور لا حل وسط"، وهتفوا "ديمقراطية" و"أين كنت في حوارة؟".
وارتدى بعض المتظاهرين بدلات سجناء وظهروا مقيدي اليدين، مع قناع وجه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، في إشارة للمطالبة بسجنه.
ووقعت عدة اشتباكات بين المتظاهرين وأنصار اليمين الحاكم ، الذين قاموا باحتجاجات مضادة، وتحول بعضها إلى أعمال عنف وأسفرت عن عدة اعتقالات.
وصعد منظمو الاحتجاجات خطواتهم الاحتجاجية، وذلك بعد رفض حكومة نتنياهو مقترح التسوية الذي قدمه الرئيس يتسحاق هرتسوغ، وإصرار الحكومة على مواصلة التشريعات لتقويض المحكمة العليا وإضعاف القضاء.
من جانبه ، دعا زعيم المعارضة يائير لابيد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مساء يوم السبت إلى إدانة العنف ضد المتظاهرين.
وقال لابيد:"إن تحريض الحكومة على الاحتجاج هو ما تسبب في ذلك، أدعو الليكود إلى كبح جماح المخالفين التابعين له، وأطالب رئيس الوزراء بإدانتهم بشدة."
