على صورة مجسمات خشبية للقوارب، والجلسات العربية القديمة، واللباس التقليدي، وغيرها من المنتوجات، التي تناثرت في زوايا بيت الورد، جسد ذووي احتياجات خاصة، ونساء الإرث التاريخي لمدينة العقبة.
اقرأ أيضاً : قلعة الكرك تستعيد 6 آلاف قطعة أثرية حُفظت مؤقتا في عمان - فيديو
ويقدم القيمون على بيت الورد التدريبات اللازمة لسيدات المجتمع المحلي وذوي الاحتياجات الخاصة، لإنشاء مشاريع حرفية، ومنزلية تساعدهن في تحسين دخلهن المعيشي.
ويحاكي بيت الورد، الذي بني منذ 45 عاما، التاريخ العقباوي بتصميماته الداخلية الجاذبة للسياح، والزوار من أنحاء العالم.