يوسف: وأنا طفل رسمت بهذه الطريقة لا أعلم إلى أين وصل صدى هذا الفن يوسف: لم أصدف أحد كان قبل أم بعد يرسم بطريقة الضرب بالايادي وحرق ....
إلى قرية "سبع أصير" في محافظة المفرق، نذهب حيث يحترف يوسف الرسم بآثار الدخان.
اقرأ أيضاً : رسوم كاريكاتير حول ياسر عرفات تثير جدلا واسعا في فلسطين
وكان يوسف قد بدأ اكتشاف موهبته الفريدة خلال جمعه للدخان لدى قيام والدته بصنع الخبز على الصاج
يقول يوسف:"كانت امي تخبز وانا صغير بعمر 5 سنوات كنت ارى الجدران تتسود او يصبح عليها الشحبار على الجدران فكنت اعبث بالجدران وانتج منها لوحة وتطورت واصبحت بهذا المستوى".
ويضيف "انا اسمي هذا الرسم فوق رذاذ الدخان صدقا من وانا طفل رسمت بهذه الطريقة لا أعلم إلى أين وصل صدى هذا الفن ونشرت على الفيس بوك وعلى السوشيال ميديا لم اصادف احد ان كان قبل أم بعد يرسم بطريقة الضرب بالايادي وحرق اللوحة بهذا الشكل وبهذا الأسلوب والتكنيك ممكن في ناس رسموا على الشموع او ما شابه ذلك".
اقرأ أيضاً : "غوغل" يحتفي بميلاد محمد راسم.. فمن هو؟
ويشير "المواد عبارة عن قطعة فاين ممكن ايدي مواد ممكن اضرب ايدي فيها أصابعي قطعة صغيرة ممكن قطعة فايبر عود من الأرض أي شي ممكن اشتغل فيه مباشرة لانه هيك تعودت اصلا".
