مرحبا بك في موقع رؤيا الإخباري لتطلع على آخر الأحداث والمستجدات في الأردن والعالم

الصورة من جلسة مجلس الوزراء

1
Image 1 from gallery

الحكومة تقر آلية صرف وتوزيع دعم المحروقات - تفاصيل

نشر :  
18:33 2022-07-31|
  • تخصيص نحو 16 مليون دينار لدعم الأُسر المستفيدة من صندوق المعونة الوطنيَة
  • تخصيص 4 ملايين دينار لدعم الطَلبة الجامعيين غير المقتدرين
  • تخصيص 5 ملايين دينار لدعم تشغيل خطوط قطاع النَقل العام
  • صرف الدَعم للفئات المستحقَة لمدَة ستَة شهور عن الفترة من بداية شهر تمُوز الجاري

أقرَ مجلس الوزراء في جلسته التي عقدها الأحد، برئاسة رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، آليَة صرف وتوزيع دعم المحروقات، المخصَص لمنتفعي صندوق المعونة الوطنيَة، وطلبة الجامعات غير المقتدرين، وقطاع النَقل العام، والبالغة قيمته 30 مليون دينار.

وبموجب الآليَة، سيجري تخصيص نحو 16 مليون دينار لدعم الأُسر المستفيدة من صندوق المعونة الوطنيَة، والبالغ عددها قرابة 216 ألف أُسرة، ونحو 4 ملايين دينار لدعم الطَلبة الجامعيين غير المقتدرين، والبالغ عددهم قرابة 74 ألف طالب وطالبة، و5 ملايين دينار لدعم تشغيل خطوط قطاع النَقل العام.


ويأتي تخصيص الدَعم للحدِ من تأثُر هذه الفئات بانعكاس ارتفاع أسعار النِفط عالميَاً على أسعار المشتقَات النفطيَة محليَاً.

وقرَر المجلس صرف الدَعم للفئات المستحقَة لمدَة ستَة شهور عن الفترة من بداية شهر تمُوز الجاري وحتى نهاية العام، على أن يبدأ الصَرف اعتباراً من مطلع شهر آب.

وعلى صعيد آخر، وافق مجلس الوزراء على الأسباب الموجبة لمشروع "نظام تشكيل لجان السَلامة والصحَة المهنيَة وتعيين المشرفين في المؤسَسات لسنة 2022م"، بهدف توفير الحماية للعُمَال من الأمراض المهنيَة، وتحسين الإنتاجيَة في المؤسَسات، والتَقليل من إصابات العمل والآثار النَاجمة عنها.

وينصُ النِظام على توفير مختصِين في مجال السَلامة والصحَة المهنيَة يتولُون الإشراف على وضع السِياسات والمعايير والخطط، وإعداد القواعد والنُظم والتَعليمات الفنيَة التي ينبغي أن تُتَبع في هذا المجال، ومراقبة تنفيذها وفقاً لأحدث الممارسات والمنهجيَات العالميَة.

كما وافق مجلس الوزراء على الأسباب الموجبة لمشروع "نظام معدِل لنظام التَنظيم الإداري لهيئة تنمية وتطوير المهارات المهنيَة والتِقنية لسنة 2022م"، والأسباب الموجبة لمشروع "نظام مكافأة نهاية الخدمة لموظَفي دائرة قاضي القضاة والمحاكم الشرعيَة العاملين في القدس".