يكابر مؤيد على كل الظروف الصعبة ويحاول قدر الإمكان أن يمنح أولاده الثلاثة فرحة عيد الأضحى وإن لم يستطع شراء ثياب جديدة لهم. ومثله كثير من اللبنانيين ....
يكابر مؤيد على كل الظروف الصعبة ويحاول قدر الإمكان أن يمنح أولاده الثلاثة فرحة عيد الأضحى وإن لم يستطع شراء ثياب جديدة لهم. ومثله كثير من اللبنانيين اختاروا أن يعيدوا بأقل كلفة ممكنة.
اقرأ أيضاً : "مسير الناقة".. عادة موروثة تتجدد مع حلول عيد الأضحى المبارك - فيديو
كورنيش بيروت البحري المرتبط بذاكرة البيروتيين وتراث مدينتهم، كان يتحول أيام العيد إلى مدينة قائمة بحد ذاتها، يفتقد اليوم فرحة أعياد سنوات خلت ورغم ذلك تحول وجهة لعائلات وأطفال يجدون فيه ضالتهم في هذه الأوقات الصعبة ومكانا لتأمين لقمة العيش.
حرش بيروت حيث كان للعيد رونقه يفتقد الى الزوار وفي الأحياء الشعبية صمت وسكون.
ما بين الماضي والحاضر تغير الكثير في إستقبال فرحة العيد في لبنان، وكثر يرون أن العيد فقد بريقه بعد أن تغيرت أحوال البلد وتبدلت.
