مرحبا بك في موقع رؤيا الإخباري لتطلع على آخر الأحداث والمستجدات في الأردن والعالم

انتخابات - ارشيفية

1
Image 1 from gallery

الأردنيون ينتخبون ممثليهم في مجالس المحافظات والبلديات وأمانة عمان - فيديو وصور

نشر :  
06:41 2022-03-22|

 توجه الأردنيون اليوم الثلاثاء إلى صناديق الاقتراع في مختلف محافظات المملكة، لاختيار ممثليهم في المجالس البلدية ومجالس اللامركزية ومجلس أمانة عمان الكبرى، حيث يبدأ الاقتراع الساعة السابعة صباحاً.

 ويتنافس 4646 مترشحا ومترشحة على رئاسة 100 بلدية، وعلى 918 مقعدا لمجالس البلديات، منها 200 مخصصة للنساء، و289 مقعدا لمجالس المحافظات منها 59 للنساء، إلى جانب 28 مقعدا لمجلس أمانة عمان منها 6 للنساء، يضاف إليهم بالتعيين من قبل مجلس الوزراء 14 عضوا من دوائر رسمية وغرف صناعة وتجارة وذوي الخبرة. 


ويبلغ عدد صناديق الاقتراع 6937 منها 3345 للذكور، و3592 للإناث، تتوزع على مراكز الاقتراع البالغ عددها 1850، منها 770 للذكور، و806 للإناث، و274 مركز اقتراع مختلطا. وتحدد أنظمة الانتخاب عدد الدوائر الانتخابية بـ 409 دوائر انتخابية للمجالس البلدية، و158 دائرة لمجالس المحافظات، و22 دائرة في أمانة عمان.

وتجري الانتخابات بموجب قانونين جديدين، هما الإدارة المحلية وأمانة عمان بعد إلغاء قانوني البلديات واللامركزية، وفي إطار سعي الأردن لتطوير الإدارة المحلية بتكريس "اللامركزية الإدارية" ضمن نهج مستدام وعبر هياكل للتنمية المحلية بدءا من مجالس محلية وبلديات، مرورا بمجالس محافظات، ووصولا إلى أقاليم تنموية.

وتعد هذه الانتخابات الثانية التي تجريها الهيئة المستقلة للانتخاب في ظل قانون الدفاع، ووفق اشتراطات صحية تتمثل بالتباعد والالتزام بارتداء الكمامات، ومنع حدوث تلامس عند استخدام القارئ الإلكتروني للهويات المدنية، مع السماح لغير متلقي لقاح كورونا بممارسة حقهم الانتخابي.

ويحصل كل ناخب في مراكز الاقتراع على ثلاث ورقات: "زرقاء" لانتخاب رئيس البلدية، و"رمادية" لعضوية المجلس البلدي، و"خضراء" لأعضاء مجلس المحافظة، بينما يتسلم الناخب في مناطق أمانة عمان ورقتي اقتراع؛ "رمادية" لأعضاء مجلس الأمانة، و"خضراء" لمجلس محافظة العاصمة.

ويراقب الانتخابات 5048 مراقبا يمثلون 18 جهة محلية و10 جهات أجنبية، كما ينتشر 55 ألف رجل أمن لحماية عملية الانتخاب التي ستعلن نتائجها الأولية تباعا بعد إغلاق الصناديق مساء اليوم الثلاثاء، فيما يتوقع أن تعلن النتائج النهائية يوم غد الأربعاء.

وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها عند الساعة السابعة صباحا، وحتى السابعة مساء، لاستقبال 4 ملايين و599602 مواطن يحق لهم الاقتراع، منهم مليونان و163259 من الذكور، ومليونان و436343 من الإناث.

وتعد هذه الانتخابات الثانية التي تجريها الهيئة المستقلة للانتخاب في ظل قانون الدفاع، ووفق اشتراطات صحية تتمثل بالتباعد والالتزام بارتداء الكمامات، ومنع حدوث تلامس عند استخدام القارئ الإلكتروني للهويات المدنية، مع السماح لغير متلقي لقاح كورونا بممارسة حقهم الانتخابي.

ويحصل كل ناخب في مراكز الاقتراع على ثلاث ورقات: "زرقاء" لانتخاب رئيس البلدية، و"رمادية" لعضوية المجلس البلدي، و"خضراء" لأعضاء مجلس المحافظة، بينما يتسلم الناخب في مناطق أمانة عمان ورقتي اقتراع؛ "رمادية" لأعضاء مجلس الأمانة، و"خضراء" لمجلس محافظة العاصمة.

ويراقب الانتخابات 5048 مراقبا يمثلون 18 جهة محلية و10 جهات أجنبية، كما ينتشر 55 ألف رجل أمن لحماية عملية الانتخاب التي ستعلن نتائجها الأولية تباعا بعد إغلاق الصناديق مساء اليوم الثلاثاء، فيما يتوقع أن تعلن النتائج النهائية يوم غد الأربعاء.

 وأعلن المركز الوطني لحقوق الإنسان، إنشاء غرفة عمليات مزودة بالاحتياجات اللازمة كافة، لرصد ومراقبة انتخابات مجالس المحافظات والمجالس البلدية ومجلس أمانة عمان، حيث سيزود المراقبين وضباط الارتباط  غرفة العمليات بنتائج رصدهم أولا بأول، ليصار إلى متابعتها مع الجهات المعنية وإصدار التقارير والبيانات الصحفية بشأنها.


 ودعت الهيئة المستقلة للانتخاب المواطنين إلى الاستعلام عن أسم ومكان مركز الاقتراع ورقم الصندوق، لانتخابات مجالس المحافظات والمجالس البلدية ومجلس أمانة عمان ، عبر إرسال الرقم الوطني إلى الرقم المجاني (94455)، ومن جميع الشبكات أو الاستفسار والاستعلام  على الرقم المجاني (117100)، أو زيارة الموقع الالكتروني للهيئة  لهذه الغاية.

هذا وأعلنت مديرية الأمن العام، عن خطة مرورية شاملة ستقوم بتنفيذها بالتزامن مع قرب عملية الاقتراع لانتخابات مجالس المحافظات والمجالس البلدية ومجلس أمانة عمان 2022.

وقالت مديرية الأمن العام إن 55 الفاً من رجال الأمن ومن كافة تشكيلات الشرطة والدفاع المدني والدرك، سيعملون بقوة وتكامل في الأدوار لتحقيق رسالتنا الأمنية بحماية الحقوق والحفاظ على الأرواح والمقدرات، ولن نسمح بأي تجاوز لا يراعي مصلحة الناخب أو سلامة المجتمع.