Please enable JavaScript
Email Marketing by Benchmark
الأردنيون يترقبون يوم إعلان نتائج التوجيهي مع اقتراب منتصف آب | رؤيا الإخباري

الأردنيون يترقبون يوم إعلان نتائج التوجيهي مع اقتراب منتصف آب

الأردن
نشر: 2021-08-09 20:07 آخر تحديث: 2021-08-09 22:06
فرحة طلبة الثانوية العامة بنتائجهم
فرحة طلبة الثانوية العامة بنتائجهم

يترقب الأردنيون، إعلان وزارة التربية والتعليم، بشأن اليوم الذي ستصدر فيه نتائج امتحان الثانوية العامة "التوجيهي" مع اقتراب ميعادها المقرر في منتصف آب الجاري.


اقرأ أيضاً : وزير التربية يكشف موعد نتائج التوجيهي وعودة التعليم الوجاهي في الأردن


وفي وقت سابق، أعلن وزير التربية والتعليم الدكتور محمد أبو قديس، أن نتائج الثانوية العامة سيتم الإعلان عنها منتصف شهر آب الجاري.

لكن الوزير لم يحدد يوما بعينه وهو الأمر الذي ينتظر الأردنيون قرارا بتحديده.

والأحد الماضي، قال أبو قديس إن الوزارة أوشكت على الانتهاء من تصحيح أوراق الامتحانات ليصار بعد ذلك مرحلة التدقيق والمطابقة، لافتا إلى أن الوزارة لم تتخذ قراراً حتى الآن بإجراء دورة تكميلية استثنائية لامتحان الثانوية العامة، والذي سيتخذ في ضوء صدور النتائج.

وأشار إلى أن مجلس التربية والتعليم، قرر تشكيل لجنة من الخبراء، للبدء في العمل على تطوير امتحان الثانوية العامة بصورة تخفف من الضغوط على الأهل والطلبة من جهة، وبصورة متطورة تساعد الطلبة في التوجه أو التركيز على التخصص الذي يرغب الالتحاق به من جهة أخرى.

وأوضح أن الاستعدادات لاستقبال العام الدراسي 2021/2022 جارية، مؤكداً أن التعليم سيكون وجاهياً في المدارس بشكل عام ضمن برتوكول صحي تم اعداده بالتعاون مع وزارة الصحة وسيتم تطبيقه بما يضمن سلامة وصحة الجميع.

وأنهي طلبة الثانوية العامة "التوجيهي"، امتحاناتهم التي انطلقت أولى جلساتها في 24 حزيران الماضي، بمشاركة نحو 207283 طالبا وطالبة من جميع الفروع الأكاديمية والمهنية.

وقدمت الامتحانات، ضمن إجراءات وقائية واحترازية اتخذتها الوزارة لمكافحة انتشار فيروس كورونا.

وتم حرمان عشرات الطلبة، من إكمال امتحاناتهم، وحرمانهم لدورتين امتحانيتين متتاليتين وذلك بسبب استخدام الهواتف النقالة أثناء الامتحان وتصوير الأسئلة وإخراجها.

وأثار امتحان الفيزياء حالة من الجدل والغضب بين الطلبة وأهاليهم على مواقع التواصل الاجتماعي، نظراً لما وصفه طلبة الثانوية العامة بأنه امتحان صعب جداً ويصعب حله، ولم يراعي فروقات قدرات الطلبة.

أخبار ذات صلة

newsletter