التوجيهي.. قصة بين الدموع والفرح - فيديو

بين الدموع والفرح، اختلطت مشاعر طلبة التوجيهي خلال 11 يوما من تقديم الامتحانات، فمن بكاء وحزن بسبب صعوبة الاختبارات خلال فترة الامتحانات، إلى رقص وزغاريد فور انتهاء آخر امتحان.

اقرأ أيضاً : الساكت: امتحان "التوجيهي" بحاجة إلى تطوير والأساليب البالية ستقتل الإبداع

طلبة التوجيهي للدورة الصيفية الحالية (2020-2021)، أشغلوا الأردنيين على مدار فترة تقديم امتحاناتهم، وبات الحديث عن صعوبة الأسئلة يتصدر الجلسات ويستحوذ على النصيب الأكبر منها.

وواجه طلبة التوجيهي عدة اختبارات "صعبة للغاية" على حد وصفهم، منها الفيزياء والكيمياء والرياضيات، الأمر الذي لاقى موجة انتقادات شعبية وتحديدا من أكاديميين لوزارة التربية والتعليم الذين اعتبروا أن إجابة الامتحان تحتاج لـ"علماء".

اقرأ أيضاً : وزير التربية لرؤيا: لا تهاون مع أي شخص سرب أسئلة امتحان الرياضيات للتوجيهي

ومن أغرب ما حدث خلال فترة الامتحانات، هو تمديد الوقت المحدد لكل من امتحان الرياضيات بورقتيه الأولى والثانية.

وكان وزير التربية والتعليم الدكتور محمد أبو قديس قد أكد، انتهاء الوزارة من تصحيح أوراق الامتحانات وإعلان نتائج الثانوية العامة خلال 4 أسابيع.