ارتفعت دقات القلوب، فلم يتبقَ إلا ساعات قليلة على أول امتحان للثانوية العامة هذا العام. ومع أن الاستعداد جيد، فإن القلق ضيف لا يبدي أي اهتمام ....
ارتفعت دقات القلوب، فلم يتبقَ إلا ساعات قليلة على أول امتحان للثانوية العامة هذا العام. ومع أن الاستعداد جيد، فإن القلق ضيف لا يبدي أي اهتمام بذلك.
اقرأ أيضاً : التربية تشكّل غرفة عمليات لمتابعة إجراءات سير امتحان التوجيهي
الترقب ليس حكرا على الطلاب، إذ إن الأهالي يقاسمون أبناءهم اللحظات منذ بداية العام الدراسي وحتى لحظة إعلان النتائج. وهذا العام كان الانتظار أصعب بسبب الظروف التي فرضتها جائحة كورونا.
يقضي الطلبة ساعات الانتظار الأخيرة قبل الامتحانات بمراجعة مساقاتهم والاستفسار من المعلمين والمعلمات، قبل أن يبدأون أولى خطواتهم نحو النجاحات. وساعة المنبه حاضرة لحساب أوقات راحة معدودةـ لعلها تكون طويلة بعد إعلان نتائجهم.
