Please enable JavaScript
Email Marketing by Benchmark
حصيلة فيروس كورونا حول العالم الجمعة | رؤيا الإخباري

حصيلة فيروس كورونا حول العالم الجمعة

عربي دولي
نشر: 2021-03-12 14:39 آخر تحديث: 2021-03-12 14:39
الصورة أرشيفية
الصورة أرشيفية

 

أودى فيروس كورونا بحياة 2,630,768 شخصًا على الأقل في العالم منذ ظهر في الصين في كانون الأول 2019، بحسب حصيلة أعدّتها وكالة فرانس برس الجمعة استنادا إلى مصادر رسمية.


اقرأ أيضاً : الهند تسجل "أسوأ" حصيلة إصابات بفيروس كورونا منذ أشهر


وتم تسجيل أكثر من 118,527,720 إصابة بالفيروس. وبينما تعافت غالبة المصابين، إلا أن هناك من بقيت لديهم أعراض بعد أسابيع وحتى أشهر. 

وتستند هذه الأرقام إلى الأعداد اليومية التي توفرها السلطات الصحية لكل بلد وتستثني عمليات إعادة التقييم التي تجريها لاحقا هيئات إحصاء، كما يحصل في روسيا إسبانيا وبريطانيا.

وتم الخميس تسجيل 9862 وفاة 479,258 إصابة جديدة في العالم.

وبناء على التقارير الأخيرة، سجّلت البرازيل العدد الأكبر من الوفيات الجديدة (2233) تليها الولايات المتحدة (1557) والمكسيك (654).

وما زالت الولايات المتحدة أكثر البلدان تضررا في العالم إذ سجّلت حصيلة إجمالية بلغت 530,821 وفاة من 29,286,142 إصابة. 

والبرازيل هي أكثر البلدان تأثّرا بالفيروس بعد الولايات المتحدة إذ بلغ عدد الوفيات على أراضيها 272,889 من بين 11,277,717 إصابة، تليها المكسيك التي سجّلت 193,142 وفاة من أصل 2,151,028 إصابة، والهند حيث أعلِنت 158,306 وفيات من بين 11,308,846 إصابة، وتليها المملكة المتحدة مع 125,168 وفاة من بين 4,241,677 إصابة.

لكن الجمهورية التشيكية تعد البلد الذي سجّل أعلى عدد من الوفيات مقارنة بعدد سكانه حيث توفي 214 شخصًا من كل 100 ألف، تليها بلجيكا (193) وسلوفينيا (191) والمملكة المتحدة (184) ومونتينيغرو (177).

وعلى صعيد القارّات، سجّلت أوروبا حتى الجمعة 889,491 وفاة من بين 39,427,638 إصابة. وأعلنت منطقة أميركا اللاتينية والكاريبي 710,971 وفاة من بين 22,491,564 إصابة، بينما سجّلت الولايات المتحدة وكندا 553,156 وفاة من بين 30,184,807 إصابة.

وبلغ عدد الوفيات المعلنة في آسيا 261,722 من بين 16,525,363 إصابة، وفي الشرق الأوسط 107,463 وفاة من 5,858,394 إصابة، وفي إفريقيا 107,007 وفاة من بين 4,006,896 إصابة، وفي أوقيانيا 958 وفاة من بين 33,066 إصابة.

وازداد عدد فحوصات الكشف بشكل كبير مقارنة ببداية تفشي الوباء، بينما تحسّنت تقنيات إجراء الفحوص وتسجيل الحالات، وهو ما يفسّر ارتفاع عدد الإصابات المعلنة.

مع ذلك، يعتبر عدد الحالات التي تم تشخيصها جزءا فقط من العدد الفعلي للإصابات مع وجود عدد كبير من الإصابات التي لا يتم الكشف عنها نظرا لكونها أقل خطورة أو لعدم ظهور أعراض على المصابين.

ونظرا للتعديلات التي تدخلها السلطات الوطنية على الأعداد أو تأخرها في نشرها، فإن الأرقام التي يتم تحديثها خلال الساعات الـ24 الأخيرة قد لا تتطابق بشكل دقيق مع حصيلة اليوم السابق.

أخبار ذات صلة

newsletter