حصيلة فيروس كورونا المستجد حول العالم

عربي دولي
نشر: 2020-12-10 14:37 آخر تحديث: 2020-12-10 14:37
الصورة أرشيفية
الصورة أرشيفية

تسبب فيروس كورونا المستجد بوفاة مليون و570 ألفا و398 شخصا في العالم منذ أُبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض نهاية كانون الأول 2019، بحسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسميّة الخميس.


اقرأ أيضاً : مصادر لرؤيا: غياب 10 نواب عن الجلسة لإصابتهم بكورونا


وأصيب أكثر من 68 مليونا و884 ألفاً و640 شخصا في العالم بالفيروس، تعافى منهم 43 مليونا و860 ألفا و500 على الأقل حتى اليوم.

وهذه الحصيلة التي أعدت استناداً إلى بيانات جمعتها مكاتب وكالة فرانس برس من السلطات الوطنية المختصة وإلى معلومات نشرتها منظمة الصحة العالمية، قد لا تعكس إلا جزءا من العدد الفعلي للإصابات.

فالكثير من الدول لا تجري فحوصا إلا للاشخاص الذين تظهر عليهم الأعراض أو الحالات الخطرة، يضاف إلى ذلك محدودية إمكانات الفحص لدى عدد من الدول الفقيرة.

وسجلت الاربعاء 12507 وفاة و654,991 إصابة جديدة في العالم.

والدول التي سجلت أعلى عدد وفيات جديدة هي الولايات المتحدة (3071) والبرازيل (836) والمكسيك (781).

والولايات المتحدة هي أكثر البلدان تضرراً من الوباء إذ سجلت 289,450 وفاة من 15,392,196 إصابة، حسب تعداد جامعة جونز هوبكنز. وشفي ما لا يقل عن 5,889,896 شخصا.

وبعد الولايات المتحدة، أكثر الدول تضررا هي البرازيل حيث سُجلت 178,995 وفاة و6,728,452 إصابة، والهند مع 141,772 وفاة (9,767,371 إصابة) والمكسيك مع 111,655 وفاة (1,205,229 إصابة) وبريطانيا مع 62,566 وفاة (1,766,819 إصابة).

وسجل في بلجيكا أعلى معدل للوفيات نسبة لعدد السكان بلغ 152 وفاة لكل مئة ألف نسمة، تليها البيرو (111) وإيطاليا (102) وإسبانيا (101).

وأحصت منطقة أمريكا اللاتينية والكاريبي 464,537 وفاة من أصل 13,725,721 إصابة. أما أوروبا، فسجّلت 461,674 وفاة (20,510,249 إصابة) فيما بلغ عدد الوفيات المعلنة في الولايات المتحدة وكندا معا 302,399 وفاة (15,825,136 إصابة).

وسجلت في آسيا 202,692 وفاة (12,912,790 إصابة) والشرق الأوسط 83,266 وفاة (3,571,087 حالة) وإفريقيا 54,888 وفاة (2,309,183) وأوقيانيا 942 وفاة (30,478 حالة).

ونظرا للتعديلات التي تدخلها السلطات الوطنية على الأعداد أو تأخرها في نشرها، فإن الأرقام التي يتم تحديثها خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة قد لا تتطابق بشكل دقيق مع حصيلة اليوم السابق.

أخبار ذات صلة

newsletter