الطهي المنزلي والمطابخ الإنتاجية، انتعش الإقبال عليها خلال الظروف الاستثنائية التي تمر بها المملكة، التي كانت وراء فرض إجراءات وقائية، وباتت رافدا لمواجهة ظروف الحياة.
اقرأ أيضاً : توضيح من الحكومة حول فتح المطاعم والمقاهي ومطاعم المولات
مواطنون وجدوا في تلك المطابخ الإنتاجية فرصة في الحصول على العديد من الأطباق بكلف في متناول اليد.
أم طلال واحدة من السيدات المكافحات، واللواتي وجدن لأنفسهنّ مكانا بين الناجحين من خلال الطهي والتوصيل المنزلي للراغبين، ضمن كافة إجراءات السلامة العامة.
قصة نجاح أم طلال وتحوّل مطبخها إلى مصدر دخل، كانت الحافز للعديد من السيدات وأصبح مطبخها مكانا لتعليم الطهي.