لا تغلق بيوت العوز والحرمان أمام مفاتيح الصبر، إنما يفتَحٌ أبوابَها من يحمل مفاتيح الأمل والإنسانية، قلوب تجمعت بروح شابة ومعطاءة على مبدأ ....
لا تغلق بيوت العوز والحرمان أمام مفاتيح الصبر، إنما يفتَحٌ أبوابَها من يحمل مفاتيح الأمل والإنسانية، قلوب تجمعت بروح شابة ومعطاءة على مبدأ التحدي.
تحدي الستين.. حملة خير وكسوة شتاء يشرع القائمون عليها بتوفير ما يلزم لستين أسرة كرقم يسجل بداية مشوارهم، ستون عائلة دخلت قاموس التحدي الذي وضعه تجمع طلبة سوريين في الجامعات الأردنية على عاتقهم بجهود شابة.
تطمح إلى المساهمة في تعزيز ثقافة التطوع وخدمة المجتمع، مشروعات بدأوا بها في الأردن منذ أكثر من ثماني سنوات.
اقرأ أيضاً : التربية تطلق مشروع إدماج مهارات القرن الحادي والعشرين في المناهج والكتب المدرسية
كما هي الروح الرياضية التي تشعل حماس أصحاب الطموحات، هناك أيضا تحد من نوع آخر.. لكنه تحد يبدأ مشوار الألف ميل منذ الميل الستين.
تحد يشعل روح الإنسانية في بيوت أكلها البرد وغابت عنها تفاصيل الحياة الكريمة.
