Please enable JavaScript
Email Marketing by Benchmark
النائب خليل عطية يطالب بفصل جيل 2000 عن 2001 بالقبول الموحد | رؤيا الإخباري

النائب خليل عطية يطالب بفصل جيل 2000 عن 2001 بالقبول الموحد

الأردن
نشر: 2019-07-27 15:48 آخر تحديث: 2019-07-27 15:48
النائب خليل عطية
النائب خليل عطية

طالب النائب خليل عطية وزير التربية والتعليم العالي ومجلس التعليم العالي اعتماد نظامين للقبول الموحد في الجامعات هذا العام من خلال الفصل بين الطلاب المعيدين من جيل 2000 والطلاب جيل 2001 وذلك لانصاف الطلبة المعيدين الذين تتقدموا على نظام امتحانات مختلف عما تقدم اليه الجيل الذي يليهم.

وأشار عطية في بيان له وصل رؤيا نسخة منه الى مذكرة اعدها ممثلين عن هؤلاء الطبة تضمنتهم مطالبهم واسباب الطلب باعتماد نظام مختلف للقبول في الجامعات لهم بحيث يتم مساواتهم مع ابناء جيلهم من ناحيه القبول .


اقرأ أيضاً : ارتفاع غير مسبوق في عدد الحاصلين على 90% بالتوجيهي منذ 2014 وحتى 2019.. جرافيك


وتاليا نص المذكرة كما وصلت رؤيا من النائب عطية:

نحن الطلاب المعيدين من جيل ال 2000 نطالب بفصلنا من ناحية القبولات عن جيل ال 2001 و اعتماد قبولات سنة 2018 وذلك لعدة أسباب:

أولاً: تقدمنا في سنة 2018 لإمتحانات تضمنت جميع المواد ما عدا مادة واحدة إختيارية تختلف بين التخصصات، وهذا ما لا نراه في جيل ال 2001 علماً أنّ مادتين من موادهم كانت (ناجح/راسب) ومادة اختيارية حيث تم احتساب 9 مواد لجيل 2000 و 7 مواد فقط لجيل 2001 .

ثانياً: امتحاناتنا تضمنت المناهج 100٪؜ أما هذه السنة فتم تخفيف من مناهجهم.

ثالثاً: طريقة احتساب المعدل لجيل 2001 مختلفة تماماً عن جيل ال 2000 وهذا ما أثّر علينا سلباً.

رابعا : فرق العلامات بين السنتين مهولة بسنة 2018 كان يوجد فقط شخصين فوق ال 99 بينما هذه السنة فاقت التخيلات.

خامسا: لم يتيحو لجيل ال 2000 اعادة ما يريدون بالامتحان التكميلي اذا لم يكن مسجل.

العديد منّا أعاد مادة أو مادتين على مدار عام كامل ليحظى بالتخصص الذي يطمح له، وعندما حصلنا على معدلات تؤهلنا لدخول هذه التخصصات في السنة السابقة (مع جيلنا) تفاجئنا بمعدلات هذه السنة التي أثرت سلباً علينا وعلى العديد من الطلاب.

نحن الطلاب المعيدين من جيل ال 2000 نطالب بقبولات مختلفة تماماً عن قبولات طلاب جيل ال 2001 و بمعدلات قبول سنتنا 2018 كون العلامات في سنة 2018 اقل من هذه السنة و ظلم كبير يتم معاملتنا مع 2001 .

أخبار ذات صلة

newsletter