Please enable JavaScript
Email Marketing by Benchmark
ما الذي حدث مع الطفلة الأردنية جود قبل وفاتها.. تفاصيل | رؤيا الإخباري

ما الذي حدث مع الطفلة الأردنية جود قبل وفاتها.. تفاصيل

الأردن
نشر: 2019-06-27 13:30 آخر تحديث: 2020-07-23 12:20
الطفلة جود
الطفلة جود

شكلت وزارة الصحة، الخميس، لجنة للتحقق والتحقيق في ظروف معالجة ووفاة الطفلة المرحومة جود البالغة من العمر ثلاث سنوات.

وتداول ناشطون على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك، منشورا لخال الطفلة جود يروي فيها ما حصل مع الطفلة ومعاناتها منذ بداية الحالة المرضية حتى وفاتها.


اقرأ أيضاً : "الصحة": تشكيل لجنة للتحقيق بوفاة الطفلة جود


وتاليا نص ما قاله خال الطفلة جود على فيسبوك: 

السلام عليكم يخوان

اول اشي الله يرحمك يا بنت اختي جود 

"الطفلة جود تبلغ من العمر 3 سنوات كانت تعاني من اسهال واستفراغ والبنت وديناها على المستشفى 6 مرات خلال 3 أيام والدكاترة بمستشفى البشير ماشالله عنهم يحكولنا البنت مافيها اشي يكتبولها ادوية ويحكولنا روحوها لحد ثالث يوم العيد البنت وديناها على المستشفى صاحية مافيها اشي ماشية على رجليها لحد ما حن عليها الدكتور وعطاها كلوكوز والبنت تشنجت عند الدكتور وحكا روحوها البنت بتدلع واحنا ما عمرو مر علينا حالة تشنج عشان نعرف انه هاي حالة تشنج وروحناها البنت اول ما فاتت الدار فقدت الوعي وما صحيت رجعت تشنجت على صلاة الفجر ورجعنا وديناها على البشير المرة السابعة بس وصلنا الطوارئ وعرفوا الدكاترة انه اجت البنت 6 مرات وما عملولها اشي ما رضيو يطلعوها على قسم icu الا بس تصحى وعطوها الازم عشان يصحوها ما صحيت لانه البنت داخلة بغيبوبة وتذكروا يعملولها فحوصات وهي بغيبوبة ويصوروها صورة طبقية وهي بتتشنج طبعا البنت الي كان معها اشي بسيط والو علاج الي هو حموضة بلدم بس بسبب اخطاء طبية ما كتشفوه الا متأخر وهي بغيبوبة وبلشو يعطوها ادوية للتشنج ومخدر ومنوم وادوية لرفع الضغط ودم وبلازما وبسبب كثرة الادوية الي عطوها للطفلة بطل جسمها يستجيب للادوية وعملولها تلف بأعضاء جسمها ومي على الدماغ وكل يوم يحكو الدكاترة انه هاي اخطر ليلة اذا عدتها خلص راح الخطر والبنت ماتت بسبب اخطائهم حسبي الله ونعم الوكيل".

وأثارت القضية موجة استياء كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، عقب وفاة الطفلة جود، ومن التعليقات التي رصدتها رؤيا:

Julynar Abu Sahyoun قالت في تعليق لها: "المفروض لما نروح على المستشفى نسأل الطبيب خريج اي بلد.. اكيد رح يهاجمني الكثير .. والله معظم الاطباء ما بفهمو بالطب .. اللي يحكيلك انا ابوي جبرني ادرس طب يعني علشان برستيج العيله.. اما يحاول يعرف شو يعني يعالج صح او اذا لا توجد عنده المقدره يحول على من هو اجدر منه لكن العنجهيه والغرور بأنه طبيب يمنعه من ذلك.. كل يوم اخذاء طبيه كل يوم جصاد ارواح.. احنا ما تعبنا بالحمل والولاده ليموت على ايد طبيب ما بفهم بالطب".

وعلقت ام علاء القسايمه: "لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم رحمة الله عليها ويجعل مثواها الجنة يارب العالمين ويصبر قلب أهلها"

وحملت Nahla Abed Abed المسؤولية على الأهل وقالت: "والله انتو كمان عليكم مسؤوليه اخذتوها اول مره وتاني مره خلص بنروح مستشفى خاص او طبيب خاص ... الله يرحمها ويصبركم".

وروت ام اياد العتوم ما حصل مع ابنتها بسبب الأخطاء الطبية وقالت في التعليق: "الله يرحمها ويصبر قلب امها حسبي الله ونعم الوكيل .. والله انا بنتي عمرها 13سنه نفس الشيء اخطائهم الطبيه تسببت بوفاتها اعطوها سوائل زياده لحتى ضربت عندها عضلة القلب وظلينا نعالجها مدة ست اشهر وتوفت الله يرحمها".

وطالبت Nisreen Almajdooba، بايجاد حل لمستشفى البشير ، وعلقت "لازم حل لمستشفى البشير احنا رحنا مع بابا ومعنا تقرير من طبيب خاص انه بحاجة دخول مستشفى لوجود ماء عالرئة للأسف الطبيب على فرض انه طبيب رفض يدخلو وحكى مش بحاجة".

وقالت ام حذيفه المجالي: "احنا عنا المستشفى الحكومي بالكرك عبارة عن بياطرة كله اخطاء طبيه ابني كان يعاني من فتق في الرئه طبعا مش قادر يتنفس نهائي بحكيلو الدكتور الباطني وهو من عائلة لرفوع بحكي شد عضل مرتين نوخذه عليهم بحكي شد عضل واعطاه ابرة فولترين لولا الله انقضه في اخر لحظه".

وشاركت Neveen Thabet بتعليق وقالت: "ارفعوا قضيه على الدكتور وانتو الحق عليكم شفتوا اول مره ما عملولها اشي ليش رجعتوا رحتوا على نفس المستشفى انا وديت ابني على مسشفى حكومي شفت ما عملوله اشي وديته على دكتور خاص والحمد لله طاب".

وقال Mohammad Soqi: "لا حول ولا قوة الا بالله ربنا يرحمها ويغفرلها طب الواسطات ومشترى الشهادات وانه ما في كلمة ما بعرف او تحويل لطبيب كفؤ اكثر منه وصلنا للمشرحة والتجارة بأرواح الناس".

وقالت Maysa W Amro: " الكسل الكسل الكسل بيؤدي لعدم وجود مهنية في العمل مما يؤدي لكوارث .. اذا المستشفى اكد انها ما فيها شي من اول مرة والاهل شاعرين انه في شي ما لازم رجعتوها على نفس المستشفى ربي يرحمها ويصبر اهلها ولا حول ولا قوة الا بالله".

وعبرت Amal Bani Younis عن رأيها وقالت: "المشكله مو في الاطباء.. المشكله في نقص الاطباء في المستشفيات.. لو الحكومه توفر اطباء كان الامور اختلفت.. بس بحطولك طبيب واحد في القسم... اكيد ما رح يلحق يعمل فحوصات لكل مريض.. لانه باليوم بشوف بشوف 250 حاله ازا مو اكتر خلال فترة دوامه اللي هي 8 ساعات يعني كل مربض يا دوب يطلعله 5 دقايق.. بس لو يحطو اطباء كفايه كان كل مريض بياخد حقه بالعلاج و الفحوصات".

أخبار ذات صلة

newsletter