ضيقُ ذاتِ اليد، و الفقرُ المُدقعُ يَدفعُ شبابًا بعمرِ الورد لتكبدِ عناءِ الغُربةِ و ظروفِ العملِ الشاقة لكسبِ لقمةِ العيش. عاملٌ مصريٌ وافد، تزوجَ ....
ضيقُ ذاتِ اليد، و الفقرُ المُدقعُ يَدفعُ شبابًا بعمرِ الورد لتكبدِ عناءِ الغُربةِ و ظروفِ العملِ الشاقة لكسبِ لقمةِ العيش.
عاملٌ مصريٌ وافد، تزوجَ من لاجئةٍ سورية و يجمعهم بيتٌ صغيرٌ في محافظةِ مأدبا.
المزيد في التقرير التالي:
منذ أسبوعين
منذ شهر