يدفع نحوُ مليوني فلسطيني يقطنون في قطاعِ غزةَ ثمنَ التوترِ المتصاعد بين حركتي فتح وحماس.
فقرٌ متزايدٌ وبطالةٌ في أعلى نسبها تزيدُ آلامَ القطاع المحاصر، في وقتٍ بات فيه معبرُ رفح مغلقًا بعد سحبِ السلطةِ الفلسطينيةِ موظفيها منهُ ردًا على تجاوزات حركة حماس.
المزيد في التقرير التالي: