يمشي الاسير المحرر كامل الخطيب في جنازة والدته الصابرة غير مصدق بأن التي انتظرته لسة عشرة عامًا وكانت اول من احتضنها أول أمس رحلت بعد ساعات من لقاء الوداع، وكأنها كانت تنتظر حريته لتسلم الروح الى باريها.
كامل ووالدته، بين الحرية والموت، قصة لآلاف الامهات الفلسطينيات وأبنائهن الاسرى.
المزيد في التقرير التالي: