لم يفقدْ حقَهُ في العيشِ كطفل، و لم يُحرَمْ من التعليمِ و اللعبِ فحسب، بلْ قضى ثلاثةَ أعيادٍ بعيداً عن حِضْنِ أسرته.
شادي فرّاح أصغرُ أسيرٍ في العالم يقبعُ خلفَ قضبانِ سجونِ الاحتلال، ليقلبَ غيابُه حياةَ عائلتِه رأساً على عقب.
المزيد في التقرير التالي: