3 وفيات و290 إصابة جديدة بكورونا في فلسطين

فلسطين
نشر: 2021-11-03 19:49 آخر تحديث: 2021-11-03 19:49
عامل في القطاع الصحي الفلسطيني - أرشيفية
عامل في القطاع الصحي الفلسطيني - أرشيفية

أعلنت وزيرة الصحة مي الكيلة تسجيل 3 وفيات و290 إصابة جديدة بفيروس كورونا و310 حالات تعاف في الـ24 ساعة الأخيرة.

‎وسُجلت حالتا وفاة نتيجة الإصابة بالفيروس في قطاع غزة، ووفاة في قلقيلية.

‎وأشارت في التقرير اليومي حول الوبائية في فلسطين، إلى أن الإصابات الجديدة سجلت على النحو التالي: ضواحي القدس 2، الخليل 39، جنين 17، رام الله والبيرة 17، بيت لحم 11، قلقيلية 1، أريحا والأغوار 3، نابلس 11، طولكرم 3، طوباس 2، سلفيت 1، قطاع غزة 184.


اقرأ أيضاً : بعد تقرير الاستخبارات الأمريكية حول منشأ كورونا.. الصين ترد


وبينت أن نسبة التعافي من فيروس كورونا في فلسطين بلغت 98%، فيما بلغت نسبة الإصابات النشطة 1% ونسبة الوفيات 1% من مجمل الإصابات.

‎وأضافت الكيلة ان حالات التعافي الجديدة توزعت على: ضواحي القدس 3، الخليل 33، جنين 26، رام الله والبيرة 16، بيت لحم 6، قلقيلية 3، أريحا والأغوار 5، نابلس 5، طولكرم 4، طوباس 9، سلفيت 0، قطاع غزة 200.


اقرأ أيضاً : مناعة اللقاح أم الإصابة بالعدوى.. أيهما أفضل لصحة الإنسان؟


‎ولفتت وزيرة الصحة إلى وجود 52 مريضا في غرف العناية المكثفة، فيما يعالج في مراكز وأقسام كورونا في المستشفيات في الضفة 81 مريضا، بينهم 8 مرضى على أجهزة التنفس الاصطناعي.

عالميا، منحت منظمة الصحة الأربعاء موافقة طارئة للقاح كوفاكسين الذي طورته مجموعة "بهارات بايوتيك" الهندية المضاد لكوفيد-19.

وهذا اللقاح الفعال بنسبة 78 في المئة، موصى به لجميع الفئات العمرية بدءا من سن 18 عاما، بحسب بيان صادر عن منظمة الصحة العالمية.

وأوضحت المنظمة أنه يعطى على جرعتين تفصل بينهما أربعة أسابيع، مشيرة إلى أنه "مناسب خصوصا للبلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل بسبب سهولة تخزينه".

وكوفاكسين هو أول لقاح يتم تطويره وتصنيعه بالكامل في الهند، يحصل على موافقة هذه المنظمة التابعة للأمم المتحدة.

وبذلك، ينضم إلى قائمة اللقاحات المضادة لكوفيد والتي أعطتها منظمة الصحة العالمية موافقتها، وهي فايزر-بايونتيك وموديرنا وأسترازينيكا وجونسون أند جونسون وسينوفارم وسينوفاك.

وتسهل موافقة منظمة الصحة العالمية الاعتراف الدولي باللقاح خصوصا للوكالات الأممية وآلية كوفاكس التي تم إنشاؤها لتسهيل وصولها إلى البلدان الأكثر فقرا.

أخبار ذات صلة

newsletter